انقضى الصباح ومازلت أخفق
ليتك تعلم ،
ألف كلمة تزاحمت في حنجرتي
ألف نبض تحرك في داخلي
وأحاديثك لم تبرح عيناي الأشد لمعانا
كنت اتكأ بكفي على وجنتي المتوردة خجلا ،
أحاول أن أخفي ارتعاشة مبسم طال انتظاره
أتصدق ..!!
هذا الصباح
وكأنني مارست طقوس لقاءنا مع حرفك بصمت