
كلما هل المساء يستقدم الحنين حضوركَ
وتسأل الروح أطيافك عن موعد قدومك
لأظل أنا وفنجاني في أنتظارك
فبذكرك يطمئن قلبي وبين مرفأ ضلوعك ينبعث عطري
وأستقي منك خمري حتي إطلالة فجري
فمسائي هو انت كقطعة سكر تذوب شهداََ بين ثنايا الثغر
تمنحني سعادة لا تمحى
\..