في يوما كانوني عاصف إقتربت كأنها تُحاول طرق باب الدخول
كأانها تود الدخول ...أحببتها
إلتقطتُ لها صورة و لم ألتقطها .
إلى هذه اللحظة لا أدري ما حلَّ بها .
أيُطردُ الضيف وحتى إنْ كانَ خريفا\ شتائيا .....؟
تشرينية أنا وأعشق تفاصيل الخريف ..وصاحب الغياب يصفني بالمُتقلبة,
يا ورقة شتاء طرقت بابي ربما مُحتمية ..إنني أسفة
ولا ينفع الندم بعد هدوء العاصفة .
