صرنا نخدع انفسنا من اجل العبث
ووصل العبث السياسي الي ذروته
والعبث الاعلامي في جميع مجالاته بتزييف الحقائق
لتأييد جهة ما دونما مراعاة الامانه والمصلحة الوطنيه
صار عالم تشمئز منه النفس وتمقته
اصبحنا للاسف نستسهل ان نخون انفسنا وفكرنا وشعبنا
اصبحنا عبيد لايدي الشيطان وهوي النفس وعنادها القاصر
وعميت الرؤي واعتلينا الانا يا ويلنا
\..