أظُنُّ أنّي وصلتُ إلى نهايةِ الطريقِ الذي يَجِبُ أن أقفَ عِنْدَهُ
وأترجلُ مِنْ ذلكَ الخيال الذي عِشتهُ زمناً
وأن ألجِمَ عِنانَ عاطفةٍ هوجآءَ تنطلِقُ ولا ترى
وأعيشُ الصخَبَ واقعاً بدلاً مِن الإنزواءِ فِي قارعةَ الطرِيقِ أُراقِبُ العابرينَ مِنْ حولِي
وعِندَ اللَّهِ أحبتِي ألتقي بِكُلَّ مُحبٍّ حلّقتْ رُوحهُ يوماً حولِي
أستودعكمُ اللهُ الذي لاتضيعُ ودآئعهُ
وأرجو أنْ يعذرنِي ي كُلُّ مَنْ أخطأتُ بحقهِ يوماً وإنْ مَن غيرِ قصدٍ منّي
آللهمّ إغفر وتجاوز