اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.فيصل عمران;
أريد أن أعيش حرّاً طليقاً, أضحك كما أشاء, وأبكي كما أريد, وأحتفظ بنظري سليماً, وصوتي رنّاناً, وخطواتي منتظمة, ورأسي مرفوعاً, وقولي صريحاً, أنظم الشعر في الساعة التي أختارها, وفي الشأن الذي أريده, فإن أعجبني ما ورد عليّ منه فذاك, وإلا تركته غير آسف عليه, وأخذت في نظم غيره, بدلاً من أن أتوسّل إلى الطابعين أن ينشروه, والأدباء أن يقرّضوه, والممثلين أن يمثلوه, والعظماء أن ينوّهوا به ويرفعوا من شأنه.
أريد أن أعيش حرّاً طليقاً, أناضل مَن أشاء, وأجادل من أشاء, وأنتقد مَن أشاء, وأن أقول كلمتي الخير والشر للأخيار والأشرار في وجوههم لا متملقا أولئك, ولا خاشياً هؤلاء).
|
شكراً لك يادكتور على هذه الفكرة الخلابة .
مشاركتي :
( أريد الحياة أن تستمر حياةً لا موت للروح فيها ، فتبقى الأجساد كالخشب
المسنّدة !!
أحلم بالبهجة في ملامح الناس : أولئك المارين على أرصفة العمر في مدينة
الحياة ، و المتأرجحين بين الرهبة والرغبة ، أحلم بهم مشرّعي أبواب السعادة
ومانحي الطريق لذّة العبور )