الأستاذة الفاضلة رشا عرابي
كما أنت .. تاتين حين أكون أجري في قلقي وخوفي
من أحرفي .. أخشى أن تسقط فاشلة ، فأسقط
معها ، تأتين لتربتي على قلقي .. وتمنحيني أمل
بأن حرفي .. يستحق أن يُقرأ ، وأنه يكفيه زهوا
وفخرا وقوفك عليه ،، واقتطاع بعض الوقت لقراءته ..
لا أدري ما أقول لك أيتها السامقة بأخلاقك وكرمك وفضلك ..
كل التحية والتقدير لك .. ولتواجدك الكريم على متصفحي كل شكري ....