تُرى ..
أيضيع الشاعر في مساءاته ، ووجهك الخلاصة ؟
أو هل سيموت حائراً ورسائلك الخاصة قمرٌ له .. وأغنية !
دمه ؛ هل سيهدره للريح ،
أم سيغلق انتحاره في جديلة من جدائل شعرك ؟!
أبجديته ضائعة ومنهوشة ،
لكنه رغم ذلك توقظه مكاتيبك ؛
فيبتكر الكلام ،
فتغلبه العاطفة .
،