هل نحيا مراهقة سياسية
غيبت فلسفة الخوض في مضمارها
لنتلاعب علي مشاعر الشعب
باسم الدين والحرية
كفاكم طفولة هوجاء
من اجل السلطة والبقاء
كم سفكتم علي ترابها اطهر الدماء
متي نعي ان مصر دولة مواطنة
لا دولة عشائر وقبائل واخونة
فالانتماء الاوحد والاصيل للوطن
ليس لحزب او جماعة
الوطن امانة ايها المنافقين ومصر للجميع
لشعبها الحر ليس لاتباع القطيع
\..