تَغيبُ وتُبقي مُثولَكَ بي
حنانيكَ، بعضُ الحضور كـ كلّ
أهدهدُ صوتي بـ صمتٍ أبى
سكوتي، فأَنطِقُ ما لم أقُل !
وتُشرقُ في عتمِ روحي ضحى
تجُبّ بكاءَ السنين الأُوَل ....
أُبارك بي لهفةً صوبَكم
وأورقُني فرحةً في جُمِل ~
سَمَوتَ وأرهَقتَ سعيي، لِذا
كفاني التساؤل كيف وهل !!
كما شِئتَ أدنو وتَدنو، وكم
يطيب التّداني بـ همس المُقَل ~