الشكر موصول لك يا صديقي -ان سمحت لي ان اناديك هكذا- العزيز جدا يوسف. لا اعرف لماذااشعر و كأنني اعرفك منذ زمن بعيد
وكأننا عرفنا بعضنا في حياة اخرى -وان كان ذلك غير اكيد- فالاكيد أننا لو تقابلنا في ظروف اخرى كنت لأتخذك صديقا. اما فراستك المعهودة فحدث ولا حرج. اصبت حين قلت اني تخطيت الموقف‘ ليس غريبا فانت قارئ ممتاز لما بين السطور
تحيات من عندي لعندك و ضمة من القلب