معدل تقييم المستوى: 165217
ومازالَ ذاكَ الصّوتُ يُشجيكَ ويُحزنك ويترنم قلبك خفقاً على نغمةِ حافِر ..!! وكأنّ ذاكَ الحافِر يدقُّ بِخطواتهِ على وتر صدرك فيضجُ داخِلك .. فتمتلئُ به .. ويمتلئُ بهِ سمعُكَ .. ويرتفعُ ويرتفع .. فتنفرِجُ شِفاهٌ ببسمةِ حنين حنين
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت