توقف محمد بجانب المقهى " ودق بوري " الإشارة التي يفهمها النادل جيدا
ويفهم من وراءها عبء حب سارة الذي يجبر محمد على الصمت و تناول القهوة " سفري "
أحضر له النادل كوب القهوة وبحركة محمد المعتادة والتي لا يلحظها أحد
دس البقشيش في يد النادل وذهب للخلاص ..
ماذا فعلت يا سارة ؟