الإمارات أحلام وواقع .. ..

[صالح العرجان]

سألها زايد ( رحمة الله ) تمني فكانت ( دبي ) ..

حين تتحدث عن الإمارت تأكد أنك تسير بقدمك على أرض الاحلام دون مبالغة
وللحديث عنها شجون بصحبة أهلها

للأمس كان وصولي والأسئلة ملء فمي كيف هي الان بعد طول سنين مضت بيننا
وكان الجواب الأول مشهد يقل مرور مثيله على مخيلتي مسافة قطعتني من المطار
إلى حيث مكان الاقامة

هل تصدق أنك لن تستطيع أن تمشي ورأسك إلى الامام !
أعجوبة الفعل جعلت من الحقيقة أرض وأرتفعت بإنجاز الحلم عنان السماء والاحلام كثر
التطور عجلة سريعة الدوران فهنا شكل معماري بطراز كذا وبجانبه شكل آخر لا يقل
بجماله عن الاخر حيث اتجه الى الطرز كذا ولهذا التفاوت فكرة عبقرية وهي التجدد
في شكل الصوره لدى الزائر حيث لا يشعر بكآبة المنظر وإعتياديته بعد مده قصيرة
أراهن أن المجد إنجاز سهل لكل إماراتي هنيئاً لنا أبناء الخليج بالامارات .

ويظل حديثي عن الإمارت شوق لا ينقطع طيلة تواجدي بين أحضانها يتجدد عند كل
ما اراه من إنجاز وعلو يتلوه تطور في بحر مملؤ ( بأسرار إصرارهم ) .


وما زال للحديث بقية ....

 

[إغفاءة حلم]

ومذ جيئ بـ نسائم ذكرها الباردة
علّقت قلبي .. على صدر العنوان .. وأتيت ..
أعشق هذه الأرض بشكل .. يوازي الأحساء في قلبي ..

أبحر بنا ياصالح ناحيتها ..
لن نخشَ الغرق .. وزورقنا كفها ..

 

[مداد الأمس]

:::



كعروس الحلمـ هي الامارات
أختلفت فيهاالروايات

/

صالح العرجان

سنستقبل حديثك القادم برائحة العود ..

 

[السندريلا]

هِيَ الإمَارَات تَحملُ الْكَثِيِر منْ الْجَمالِ / الْحَضَارَات
حَدِثْنَا عنْهَا أكْثَر يَا :: صَالحْ ::
وَ 00 لَكَ لَهَا نَرْفعُ اسْمَى الْتَحِيَّات [ .. .. ]

♦.
♦.

 

[ريم علي]

صالح رحله موفقه في مدينة الاحلام
وننتظر منك المزيد .

 

[صالح العرجان]

إغفاءة حلم

مداد الأمس

السندريلا

ريم علي



شكراً بحجم المجد الذي طاول سماء الإمارات

 

[صالح العرجان]

نسبة وتناسب


معادلة تضع الشعب الإمارتي في نتاج الدول المتحضره
هذه الصورة لم تتبروز وحدها دون التكافل
والتكاتف الإجتماعي الذي يعيشون أجواءه
شعباً وحكومة

الغريب في الأمر هو الدعم الذي تجده المرأه
في العمل جنبا إلى جنب مع الرجل دون معرقلات
على صعيد البيت أو المجتمع المحيط بها
رغم أن المناخ التقليدي للعرف سائدعلى شبه الجزيرة

من هنا يتضح الوعي لدى الحكومة وماهية العمل
كي تخرج المرأة بوضع يليق ومناسب يساعد في دفع
عجلة التطور


المزيد من التفاصيل ستكون هنا ..

 

[صالح العرجان]

في الإمارات

يتحدثون عن عن حقوق المرأة التي لم تحصل عليها بعد وذلك بعد
التطور الذي شهدته في الثلاث عقود الأخيرة

فعلى الرغم من المستوى الدراسي الذي حصلت عليه إلا أنها لا تزال
في دائرة أو نطاق المتعارف عليه كالتعليم والتمريض بينما يتوقع
منها المشاركة في المجال السياسي والهندسي والتجاري أيضاً

كل هذه الرؤى كان للدولة الضلع الأكبر في نشرها مع مواكبة
النقلة العلمية الهائلة وأهمية الدراسة من أجل توفير حياة كريمة
لأبنائها مما حدى بالاهالي التخلص من عقدة الفضل بدرجة

أيضاً فتح لجان خاصة من شأنها بحث كل ما يتعلق بالمرأة ويستجد
من متطوراتها كـ ( دار الندوة ) أمر ساعد كثيراً على تلاشي تلك
الاصوات في الخفاء والتي من شأنها تحطيم المرأة

فهذه اللجان ترتكز على مقومات الفكر العلمي ذو الاستراتيجية
لبناء مستقبل زاهر لا يخضع لأي ضغط وتحت أي ظرف


***


على وجه العموم


التواجد النسائي هاجس يشغل بال الكثيرين رغم أن الامر لا يتطلب كل هذا القلق
سأشير لمن يقول وكيف لها ان تواجه الرجال و و و و الخ
وكأنه نسي انها كانت هي من تقوم برعاية الإبل في وقت ليس بالبعيد وحدها وفي العراء
هل ( العمل المدني داخل المدينة ) (( أصعب )) ( من رعاية الإبل في الصحراء وحدها )




كريكاتير:

رد المرأة في الماضي على الضيف

(( حياكم الله كله على شان واحداً إذا حضر تقصى وإذا غاب وصى ))

**

رد المرأة في الحاضر على الضيف

(( أبو العيال نايم وما يحب أحد يصحيه وهو نايم ))



بخير يا إمارات العز