كرسيّنـا / الريفـــي !

[هنادي المطيري]

،


[POEM="font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]عطيت الوصل من كيف الهوى ماهو على كيفي =وأنا – بنتٍ – كفلها ربّها وعيون واليها


ترى ليلة تجمعنا .. على كرسيّنا الريفي=إلى هالآن ! ما راحت عن عيوني : ثوانيها


حضرت اشري رضاك وكنت بيّاعه تكاليفي=عبرت حدود ماعمره خطر فالبال اعديها


عشان عيونك اللي فالعرب تسوى مواليفي=وعشان خويطرٍ عندي بهالدنيا ومافيها


تسلّفت الجنون جنون واعطيته تعاريفي=رهنت العقل بيدين الثبات وقلت : صونيها


وسقت الدرب في عيني أمان يضم تخويفي=وفي يدّي - كذا رجفــه – تهاديني واهاديها


قرصني برد ليلتها مع انّه جونا صيفي=نفضني زمهريرٍ ما عرفت منين جا فيها


وشفتك جيت يا نبع الطهر وأطيب سواليفي=خذيت الخوف والبرد ويديني من – اياديها -


هلا كثر الغلا اللي جابني لك من مشاريفي=وصافح بسمةٍ جعلي فدى خطوات راعيها


عطيتك وصل من كيف الهوى ماهو على كيفي=وصدقني _ انا بنتٍ – كفلها الله وواليها[/POEM]

دمتم / بود ،

 

[الغيد بنت فواز]

لانك قلب الشعر ..!

 

[الغيد بنت فواز]

-

ايديني من - ايديها ..!




-




لما اقرأ لك اقرأ شعر -وربي - بدون مجامله ابداً

شاعرتنا .. تشّدني بقصائدك العاطفه ، بعيده عن التركيز بالمفرده وقريبه من الاحساااس .. اكثر واكثر ..


قلب الشعر ..
تقديري واحترامي ومجبتي ..




غيد

 

[قايـد الحربي]

قلب الشعر
ـــــــــــــــ
* * *



أرحبُ بعودتك .

:

شَفَافيّة هذه القصيدة : غيم
قافيَة هذه القصيدة : ديم .

شطْرٌ يلامس النبض ،
و قطْرٌ ينبضُ باللمس .

أمّا القبضُ فيها :

" خذيت الخوف والبرد ويديني من – اياديهـا - "
"خذيت الخوف والبرد ويديني من – اياديهـا - "
" خذيت الخوف والبرد ويديني من – اياديهـا - "

:

قلب الشعر النابض ،
شكراً لكِ كثيراً .

 

[جُمان]

قلب الشّعر

كَم من الحكايا النّاعِمة همستِها لَنا هُنا !!
تُرتّبين الإحساس كَما ينبغي ../ وتهبيننا نُدف الجمال .. وعذوبةَ الشّعر
نصّكِ يقطرُ شهداً يا رائعة

مُبتهِجةٌ بِك حدّ [ السّماء ] وربي

.

.

 

[خالد صالح الحربي]

:
كُلّ شيء في هذه القصيدة كلاسيكي الطّابِع الرؤية والقالب والقاموس اللغوي أيضاً
فيما عَدَا [ كُرسيّنا الرّيفي ، و خذيت الخوف والبرد ويديني من – اياديهـا - ] ،
ففي الأولى كانَ التعبير حديثاً نوعاً ما .. ويدلّ على أنّ صاحبة النّص وُفّقت في أختيار عنوان مناسب لقصيدتها ،
وهذا ما جاء بي إلى هُنَا ، وفي الثّانيَة
كانت الرؤية والإلتقاطة غير مسبوقة وهذا يُحسب لـ..قلب الشُّعر .

لـ..قلب الشعر : شعر الـْ..قلب.

 

[فيصل الحلبوص]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب الشعر

،


[poem="font="simplified arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]عطيت الوصل من كيف الهوى ماهو على كيفي =وأنا – بنتٍ – كفلها ربّها وعيون واليها


ترى ليلة تجمعنا .. على كرسيّنا الريفي=إلى هالآن ! ما راحت عن عيوني : ثوانيها


حضرت اشري رضاك وكنت بيّاعه تكاليفي=عبرت حدود ماعمره خطر فالبال اعديها


عشان عيونك اللي فالعرب تسوى مواليفي=وعشان خويطرٍ عندي بهالدنيا ومافيها


تسلّفت الجنون جنون واعطيته تعاريفي=رهنت العقل بيدين الثبات وقلت : صونيها


وسقت الدرب في عيني أمان يضم تخويفي=وفي يدّي - كذا رجفــه – تهاديني واهاديها


قرصني برد ليلتها مع انّه جونا صيفي=نفضني زمهريرٍ ما عرفت منين جا فيها


وشفتك جيت يا نبع الطهر وأطيب سواليفي=خذيت الخوف والبرد ويديني من – اياديها -


هلا كثر الغلا اللي جابني لك من مشاريفي=وصافح بسمةٍ جعلي فدى خطوات راعيها


عطيتك وصل من كيف الهوى ماهو على كيفي=وصدقني _ انا بنتٍ – كفلها الله وواليها[/poem]

دمتم / بود ،

/


\


ونِعم الكفيل الله يا أخت قلب الشعر


أنتي لستي فقط قلب الشعر


بل انتي قلب الأحساس النابض


قرصني برد ليلتها مع انّه جونا صيفي=نفضني زمهريرٍ ما عرفت منين جا فيها


الله الله على البيت هذا


بيت اعجبني كثيراً


رغم ما يحمل لنا صيفنا في الكويت من حر شديد


إلا انكي صنعتي لكي ريحاً وزمهريراً من المشاعر


كفانا وأياكي من الزمهرير


صح لسانك إلى أن ترضين


اخوك/ فيصل

/


\

 

[السندريلا]

كَلاسِيِكيَّة طَاغِيَةٌ .. وَ 00 صُورٌ جَمَالِيَّة مُخْتَلِفَةٌ / عَذْبَة
وَ عُنوان الْنص بِـ مُفْرَدهِ كَانَ لَهُ وَقْفَة ! ..

♦.
♦.

:: الْرَفِيِقَة / قَلبْ الْشِعر ::
الْحَرفُ بِـ حَوزتكِ ثًمْرَةٌ رَبِيِعِيَّة تَنْمو بَينَ رَاحَةِ مَحَابركِ
دمْتِ يَا مُترَفَة الْشُعُورِ [ .. .. ]