[ حُزْنُ الْمَقْهَـ.../..ـىْ ] ..!

[شهــــــــــد]

/ بَلْقِيْس
[ الْحُزْن : زَاْئِرٌ بِلا مَلامحْ ] ؛


أُكرر ذَلِكَ دَاْئِمًا ..
....... و سأبْقى ..~


°°

دُمتِ بخير

 

[إغفاءة حلم]

بعيداً .. عن رمادية الحُزن ..
حرفُكِ .. ريشة قُزح .. تُحرض الدهشات على الإنصات ...
فيخرج الثناء من قلبها ملوحاً لقلبك بالربيع ...

جميلة / ياشهد ..
ومتهم حرفكِ بالياسمين

 

[عبدالرحيم فرغلي]

لي حزن .. بكاء .. وجع .. انحناءة الحلم .. الغربة ..
كأني بك يا شهد جمعت كل مآسينا في نصك .. وحين تحدثت
عن الهدوء .. وجدته أيضا يسترسل هو الآخر في مآساته ..
كأننا لا نجيد الكتابة إلا عن أحزاننا .. لقد حوى نصك خاتمة
جميلة بها اقتدار الكتابة وجذب القارئ لأن يعيد ويكرر القراءة
ليشعر بجمال النهاية ويربط بينها وبين البداية ..
واستعمالك للاسقاطات المكانية والتاريخية في ( وكذبة النهرين ــ رغبة مريم )
جاءت في مكانها النفسي والشعوري واللغوي .. فأضفت جمالا آخر وبعدا أرق

ألف تحية وتقدير
لكل ما كتبت وما ستكبي ..
لتزيدي من روعة أبعاد عندي

تحياتي وتقديري ثانية

 

[شهــــــــــد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الدوسري

ولي من ثنايا الوقت حكايات منصتة ،،
وخفق يقين مضطرب ،،
يحاول أن يدرك ما وراء ذكرى لاهثة ،،

ولي منك صرير للزمان ،،
يتلهى به المكان عن المقهى ،،
يستبق الظلال قبل ولادتها ،،
وهي مقطبة تخفي آثارها ،،

وشهد ،، لنا من رحيق الوجد ،،
دائما تطبقين فاه الدهشة بفاخر الألوان والأصوات ،،
تقبلي تحياتي

وَلي في عُروجكَ يا عبدالله ؛
مِظلّة مِنْ [ فرح ]..~
..
شُكرًا للمَجيء .

 

[وَرْد عسيري]

هَكذا الحُزن
يُمارس النمُو بِنا باللسعِ .. فنتكَاثَرُ دُونَنا .. !
حكيتِ الكثير يا شهد .. وَ أعجزتِ
لا فاضَ الفنجانُ وَ لا خَاب الجِدار وَ لا خبتِ .. و دمتِ : )



-

 

[وئيد محمّد]

ياسيّدة كانت خطوات تتبعك لذيذة بالنسبة إلى جافٍ مثلي
مجلة أبعاد ثم مدونتك ثم إلى آخر نص لك, نهاية ذلك أريد القول بأنك مدهشة و كتاباتك فاتنة ومحرضة على ركض السحاب خلفك كخيول بيضاء
(وردة)