الـــزنـــزانـــــــــة...

[هنادي المطيري]

،



جمـــــــــال ،
وأنت قصفت مشاعرنا بــ قذائف أبياتك الممتلئة شعراً / وحرقة !
ابدعت يا رائع .. لله درّك حد السحاب ،




ود ،

 

[ناصر بن حسين]

/
\





لـ الأعلى يا / جمال

 

[خالد صالح الحربي]

*
وَ مَن غيرَك ياجمال يصنَع لَنَا مِن الزنزانة فضاءً رحباً ؟!
موجعٌ مَا قرأت من حيثُ الشُّعُور .. وَ رائعٌ ما قرأت من حيثُ الشِّعر .
الموقف جِدّاً مَهُول بشيءٍ من التّأمّل والوقوف مع النفس أو حتّى بدون ذلك أيضاً .
مقدرتُكَ الشعريّة والثقافيّة هيَ من ساعدتكَ على احتوائه بأبياتٍ قليلة .
دائماً لكَ الشكر والشعر .

 

[علي الأنصاري]

ما يجعلني مختلفاً في هذا المتصفح الممتلئ بالشعر عن الآخرين أو بعضهم ،،
هو أنني نلت شرف الاستماع لهذه القصيدة ذات مساء ماطر !
مساء الـ (جمال) الذي لا يتكرر كثيراً ..

ــــ
أستاذي .. دمت الأقرب الأقرب ..

 

[محسن الشاهر]

الرائع جمال


فتحت افاق العالم الحزينة من خلال نافذة بعيون طفل كان يرقب رحمة الله بين حدي الموت (القذائف و الجوع)
نص مؤلم ومؤثر بالنفوس باسلوب شاعر متمكن ومدهش في طرح افكاره وصياغة احساسه
المتنا كثيرا يا جمال بهذا المشهد على الرغم من انك امتعتنا بهذا النص الذي نسج بخيوط الابداع والاحساس

تقبل مروري وتقبل ودي قبل وردي

 

[جمال الشقصي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد السالم

ومن مثل جمال يصور لنا إلا جمال في غزة

أنه بشخصه قبل اسمه جمال في جمال

:

الرائع
شاعر الأوجاع البكر

أخي الجميل محمد السالم

كل عام وأنت أحد أهم الشعراء الذين أرتقب جديدهم، وكل عام وأنت هذا الفرد المتمرد على طبيعة الأشياء من حوله، مُحيلاً الخراب إلى إكليل شعر يفوح منه عبق النقاء والإبداع، كل عام وأنت راية الصلح بين الحمامة والرصاصة، بين الطلقة والسلام.

ممنون لك على هذا الحضور المبهج، إنني بعد ردك متقافز بين النجمة والسديم.

.

 

[جمال الشقصي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أكرم التلاوي

جمال الشـــ(قصي )ــعر


وهو الآن مـُعلّق على الواجهه الأغزر إحساسا ً داخل قلوبنا في الصميم وليس على المدخل أبدا ً .

تتغلغل في ذاتنا يا جمال مـُعطيا ً إنطباعك وانطباعنا بمشهد ثلاثي الأبعاد وأكثر لما نشعُر به من ألم وحزن على هذه ِ الغزه المنكوبه أو العِزه المسلوبه .

أتقنت قتلنا بنصـ(ل)ـك يا جمال


لك ولنا العزاء

:

إنها العزة المسلوبة يا أكرم

ولكنها هذه المرة قد سُلِبت من أمام صمتنا المضحك، بينما نحن منشغلون بأدراج مجدنا المطفوء تحت عباءة كبوتنا الكبيرة!

:

أخي الأانيق العزيز.. أكرم التلاوي

إن الهراوة تطارد الأحرف، والحبر مختلط برائحة الشهداء، دعني أغتسل من عار عروبتي الحالية، ريثما تلوح لأجلي بارقة عروبة أخرى، مخضبة بشهد المجد والنصر والأحرار.

:

كل عامٍ.. وأنت السلام يا أكرم.
.

 

[رضا التومي]

..

لهم الله يا جمااااااااااااااااال ...

..