فالبعيد كان باب الكون ظلٍ من خشب .
تفتح الأهواء صمته بالحنين تبغ وارف فالوريد يستكين ولا يحرك أي ساكن من سؤال
القرى فم الفقارى والفقارى شهوة الأرض للجوع القريب
كان واحد من ثلاثه هالفقر كان قفرا من الا من تخمه طحين ؟
للرحى تستجيب كفوف ناسٍ من فجر .
يصنعون الآه من لغو الحصير
كان كل العشب منظر من خذوني ماخذوه
خافوا ان الأرض تزعل لاخذوه هملوه كان لونه أقرب لأخلاقهم من يجز الطيب ويسامح قطيع
يصمت الليل وتثرثر هالعيون بهالكلام مْن الفوانيس التعيسه
تشتعل تِضوَيَ النار بْمَطَرهم من يطفي رغبة الريح ويسامح مساااااا من يلبي رغبة البير ويسامح دَلوْ,
الضمى نازح وكنه عن سواهم ما نزح
المدينة ضيف لكن من بعيد زخرفة انوار لكن من يشوف حولي الناس الوحيدة الا منِّي ماقدرت ارسل تباشيري عليهم
قلت أعزي بعض شارع
واستجيب لهالمقاهي واستريح بظني,
كل شكي أن أسفلت الشوارع نيَّهْ بيضا والسواد اقدام من يمشي عليها سامحوني كنت وحدي احرث الموعد واجيها.
والكراسي شي صامت من حديد يرفع الأجساد عن تكوينها
قلت ادور في عيوني عن عيوني وآتعلم كيف أغازل وحدة الأشياء بالباع الطويل
كنت أقصر من سكوتي ما يطول الا الكلام وماتسربلته سَحاااااااا’ كنت عاري الا من كوني لبستك وانطفيت
كنتي ثلجٍ من حرير
كنتي حلمٍ من هجير ماتوقيتك عبث
قلت أببدا فالبكا يمكن أقدر ألغي هذا الصمت فيْ سْكون المدينة باقي علـ موعد دقايق واحترق .!!
أحترقت اجتنبت اللي صُنع لي من خشب
كان ماحولي حديدْ إبتداءاً بالكراسي وإنتهاءاً بالمفاتيح القديمة في يدي,
أذكر ان الذاكرة تنسى إذا قلت أذكري> ماذكرتي ؟بعدها أطلب المنيو وأنادي للقهر
اشرب اللي في عيون الناس حولي
, كوب (منهو)
كوب( وشبَه)
كوب (وشفيه بقلق)
مارتويت جبت أصابيعي وقِلت أكشط ثواني يمكن أربح وقت ضائع..
للسنين اللي ورى سور المدينة
كانت الساعة مواني الا عِشرة من عمر قلت أبمشي .ما بَحَاسب/ ماشربت الا غثاهم/ حاسَبَوني يوم بالي مالقى سكر جياده يوم أطلقت العنان
لرغبتي..صحت باضعف صوت في حلقي وخفت.. خفت أنسى كيف كان الليل فالقريه مشابه للندى قلت أبرجع وأترك الضيف المدينه في ضيافة من شَربت....