الأنثى العظيمة عندما تحب، تنسى كل شيء كان يربطها بالماضي
والرجل العظيم عندما يحب يتذكر كل الماضي الذي كان يجمعه بها
وما بين حاضر يتسلق خصر الأبجديات وماضي يستلقي في أحاضان البديات ..
تتلاشى السطور في قاع البحر فتصبح حبر يبحث عن أنامل الضوء ليجفف قامته السامقة ..
ومن خلال هذاالسرد المتنامي في خلجات المساءات المرتعشة والمندهشة من نجوم تحوم في أوردة السماء ..
نجد أن الإيجابة فعلا ستموت ولكن على كراسة الصدمة ، لأن حراس الأسطر لم يقتنعوا بالحب ولا بالحبر البلدي الخالص .
الأستاذة القديرة ... أصيله المعمري
في كل الاتجهات لكِ فصول تساعدنا بالوصول لمنابع الضوء ..
فشكري لكِ ولكل حقول الوعي المعشوشبة بالإبداع والإمتاع ..
دمتِ بسمو ورقي ..
تقديري .