اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شقران الزيادي
[poem=font=",6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
هذيك ، يا صاح ، عاد حْكايةٍ أخرى ..=محفورةٍ في الضلوع ، وْلسعها حامي
للحين ما طبت منها ، ولا رضت تبرى=من أول الجرح ، واللوعة ، إلى عامي[/poem]
يا علك ما تطيب منها عشان ما ننحرم من هالنبض الذي حرضتك عليه
يا الله يا حمود كم انتم عظماء يا شعراء السلطنة
والله انكم مواسم شعر لا تنتهي
.
.
[poem=font=",6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
الشمس تقتات قمحي .. نهْمَةٍ ، صفرا=ورْجاولي ممعنة في النار ، وإيـلامي
[/poem]
ما المدى والعمق والبعد في جملة:
ممعنة في النار !!
بالذات اذا ربطنا كلمة تقتات في الصدر مع الألم الذي انهى به العجز
مساحة من التفكير للنخبة والمتذوقين بعمق تعايشوا الحالة واستنبطوا النهمة الصفراء والألم الذي جسدة الحجري في بيت
تعمدَ ان يضعه امامكم تحت اشعة الشمس
هنا شعر
وحكاية وحياكة شعر ايضاً
ووعي يكمن في عمق الصورة
همسة:
الحجري يغرد الشعراء خارج السرب لكن لم يمر علي شاعر يتبعه سرب يغرد خلفه
انت هنا خلفك الف سرب
باقات يا حمود من الشكر لسمو شعرك/ شخصك
تقبلني كما انا بعفوية متذوق لا اكثر
شقران الزيادي
|
شقران
انحناءة شكر كبيرة