نيوتن..هل لنا أن نُعيدَ النَّظر.؟!

[نوف آل محمد]

أنتِ مُذهلة وَحسب
غَرستْ عَقلي هُنا بين مَقطوعات فلسفتكِ البهية ,
ألتمس العذر منكِ يَ بَهية الحرف ,ود يتكاثر

 

[م.عبدالله الملحم]

:
:

و ظهر الحق يا بهِية .




:
:

 

[دخيل الدرعان]

هناك عِـدة بصمات غير مرئيه من قِـبل عامة الناس وهي واقعاً لامحاله
وبين أسطرها تفاصيل دقيقة أربكتني طقوسها كانت مليئة بالتناقضات
الممزوجة بما يتوافق مع الرضا للتناقض , يوجد طبقات كثيرة وأدوارهم فيها تنافر ,


وإذا سمحتي لي أن أُرفق مع الجاذبيه القانون التالي الذي مما يجب أن يُـعاد فيه النظر
فإذا كان كل فعل له ردة فعل فإنه من الأولى ولكي تتشكل لدينا رؤية فيما يتعلق بالمستقبل
أن يكون لدينا تنبؤ بردة الفعل بناءاً على معطيات وبوادر .



أ . قيد من ورد
لايسمى الإبداع إبداعاً إن كان له حدود , ولايسمى العقل عقلاً إن كان له قيود ,
ربما كسرتي القاعدة المثلى

 

[عائشه المعمري]

قيد
لي حَديث اخر معكِ

هلا إنتظرتني ،

أبحث عن شيءٍ ما يأتي برفقتي
لـ أعود

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

ينعم هذا المتصفح بالترف في صولجان الذهن

قيد
لرسم مثلث وسيم يبتسم هذا الرد ولي عوده

رد ود

حسناً.. لِانعكاسات أضلُع المثلث الوسيم..
ظُللٌ من انتظار
بيضاء..تسُر من نَظَر.
..

وأهلاً بك.

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه آل محمد

أنتِ مُذهلة وَحسب
غَرستْ عَقلي هُنا بين مَقطوعات فلسفتكِ البهية ,
ألتمس العذر منكِ يَ بَهية الحرف ,ود يتكاثر

يتباهى العُذر حينَ وَقَف بيني وبينك ،
أن جاءَ بنبأٍ مِنك..
:
يا رقيقة..لاتعلمين مدى سعادتي بتواجدك.

 

[د. منال عبدالرحمن]

بل كنتِ تسطّرينَ بأصابعكِ ما جنيتِهِ عن الحياةِ بقلمٍ بالغِ الأثرِ , لا يمحوهُ ظلٌّ عابر ..

جميلةٌ يا قيد

و مختلفةً تأتينَ كلَّ مرّةٍ تماماً كما الفصول و أطوارِ الفرحِ و أغنياتِ الحصاد ..

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم

:
:

و ظهر الحق يا بهِية .

:
أبداً..وأنَّى لهـ وخطوطُ الطول والعرض تتداخل فيها الألوان الزاهية من حياة،
ليسَ سيئاً..أعلم لكن ماأسكر كثيره......
لا تهتم.. حرفي يهذي ، أمَّا أنا فلا أُبالي..وكُلُ حياةٍ إلى غروب ..كَ الشمس،
لكنَّ الفرق عقدٌ نهايتهـ معلومة و ليسَ من قِبَلنا ذلكَ العِلم ..وأيضاً لم يحن بعد
فهي مازالت تعود..وتأتي معها بـ شيء يدَّعون أنهـُ الصُبحْ.



أهلاً بك.
و لاتفيك.