" عمت مساءً أيها الحزن " ...

[ولاء النهاري]

نهله محمد

مــــــا أجمل مساؤك الحزين

راقتني جداً
<
<

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهله محمد

(

أفسدَ غباؤك عشاءَك الـأخير ....)

لون مساؤك فـــــاتن

امتزج بروح كبرياء أنثى يسترها رداء الحزن

وقطرات من دموع تروي جياع الفرح

وغباء عشاءه الـأخير لم يستبيح سوى الـأحلام السوداء

وكإشراقة شمس يعود رداء الفرح بلونه الوردي

ليشرع ليلة عرس

لفقدان من لايستحق البقاء في ذاكرة المساء

كروعتك نهله
كروعة أحرفك وهوائها النقي ..

التي باتت تضج في داخلي ورغم الحزن لكنها رسمت ألوان الطيف

وشرعت فوق بحري مركبها الوردي وبعضا من أمواج ابتسامات حزينة تؤول إلى أفراح قادمة

وأنا على شاطئ ورقتك

وضعت قبلاتي الباردة على هكذا عشاء

:

نهله محمد

قد أكون الوحيدة التي ابتسمت هنا

لا أعلم السبب..!!؟
لكني أشعر بأن جزءً من ابتساماتك سرقت أحزاني

أشكرك بعمق

حزن و عشاء بارد

لم يثقل كاهلي أبداً

بل خفف عني مساء حزين راااااحل

هناك حيث فسد ..!!

الشكر موصول لشخصك الكريم ..

لاعدمت لون الأحرف البراقة ..

., الله يديمك يامطر ,.

مودتي
القلب النابض

 

[نهله محمد]

من " الروزانات " يأتي خير الشام .....
محشواً في النداءات ,
وأصوات الصغار ,
والنوافير الصغيرة التي حين ينوي فيها عصفور التأهب لبَرَكةِ البكور
تقدم له الماء بكرم ..

يافرغلي ..
كريم ككل الأشياء الكريمة ..
كالماء , الهواء , والأغنيات ..

أشكرك جداً ..

 

[نهله محمد]

بثينتي ..


عواطفنا المدهونة بالزبدة ليلاً ..
حمام الشمس بانتظارها كل نهار ...ياصديقتي ..
متى نرى الأشياء على حقيقتها , تتنامى فينا القوة ...


يارقيقة ..كوني رفيقة الأحمر ..

 

[مروان إبراهيم]

:

نعم يا نهلة .. عمت مساء أيها الحزن ،
لكَ أن تعي هذا جلياً في حركة شفتي ببطأ على يمينك و يسارك ،
أحب دوماً أن تطارحني الإشتهاء .. أعلم أنكَ تزدان حضارة وبهجة في الثلث من الليل
وتصدر أحكاماً غير مسبوقة بالشموخ والكرامة والكبرياء !


القديرة :
نهلة .. أنتِ أدواتِك وقليل من يفعل ذلك ،
شُكراً بحجم استتار الفرح
هُنا !

 

[سعد الصبحي]

الحزن ذئب مسعور
القطيع فرح خائف
والراعي جائع وكفيف !


,

نهله ,,

تكتبين فيتدجن الحرف حملاً يُهديك نحره
بسعادة !

رائعة أنت ,,
ومُبدعة بحق

 

[نوف آل محمد]

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهله محمد

( عمتَ مساءً أيُّها الحزن ..
أفسدَ غباؤك عشاءَك الـأخير ....)

[ يأسرني حرفكِ ] و أعلم أنكِ على علم بذالك
لذا / س أعتمر حزنكِ المسائي وَ أذهب بي معه !
إلى حيث يقطنْ [ دفتري الصغير ] أقصد صديقي العزيز




أشعر بالبرد يا نهلة

 

[وئيد محمّد]

لأنني شعرت بالبرد ليلة البارحة جئتُ إلى هنا أحتطب أضلاعي بين هذه الأغصان الحمراء .. شعور مختلف يضع اصبعه في عيني كلما مررت من هنا
أنا حقّاً أقدر هذا الحرف حتى في ( نثار ودع ) حتى في كل لحظة كتابة طارئة تزهو به .

 

[طلال عايل]

سأعلق كلما رفعت هذه الصفحه ..

الحزن بوابتنا إلى سعادة أبدية

كوني كما انتي الآن ..

ودي