[ حَمَامٌ زَاجِلْ ]

[سعيد الموسى]

*
في فمي : ماء !

 

[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد موسى

*
في فمي : ماء !

وا قلبي اللي فجروا به دناميت
وزودن على التفجير دكوا شراعه

ويا روحي اللي في عبار وتناهيت
ادري دواك بدار ذيك الجماعه

من عقبهم بالنوم ما قد تهنيت
وعيني تهلهل دامعن باندفاعه

اصبحت انا في لو وامسيت في ليت
مثل الشجاع اللي عطيبه ذراعه

ونيت من فرقا الاحباب ونيت
ونة سراحين الخلا بالمجاعه .. ؟!

 

[سكون]

كثر مابالحزن

دمعــه..!

كثر ما بالحياة

جروووووح...!

كثر ماولعت

شمعه

وشبت في
الاماني رووووح.......!

معاك اركن

مواعيدي........

لـ ساعه
تمرني

وترووووووووح......!
!

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

وا قلبي اللي فجروا به دناميت
وزودن على التفجير دكوا شراعه

ويا روحي اللي في عبار وتناهيت
ادري دواك بدار ذيك الجماعه

من عقبهم بالنوم ما قد تهنيت
وعيني تهلهل دامعن باندفاعه

اصبحت انا في لو وامسيت في ليت
مثل الشجاع اللي عطيبه ذراعه

ونيت من فرقا الاحباب ونيت

ونة سراحين الخلا بالمجاعه .. ؟!

من كثر مازولها يطري !
ــــــــــــــــــــ صرت أطرد الحلِم عن كتفي !
معها يمامه ... وزِد : قُمري !
ــــــــــــــــ وأستغفر الله من نزفي !
أشتّم فيها ... دفى عطري !
ـــــــــــــــــ أدنى طرف نصفي وضعفي !
ودّعتها غصب عن سطري !
ــــــــــــــ موّال ٍ أبيض كسِر عزفي !

 

[مشعل فايح]

لخضر الغصون المورقة ألف عصفور
وانا لعصفوري مكاسر يباسي
عن كل صبحٍ راح.. ماني بمعذور
وعن كل ليلٍ جنّ عذرٍ لقاسي
يا هيه أحبك تشعل الحلم بلّور
بسّ العتب كلّه على الصعب راسي
وش لون اخونك غصن وأوفي لك جذور
وفا المراكب لو تخون المراسي
يا الشارد بصدري تباشير ونذور
قرّب بشوفك زين بعد المآسي
تمشي بدربي رجلك جروح وكسور
وتوصل وانا الشاهي تخمّر بكاسي
عشرين عام ودربي عثور بعثور
ملّ الطريق وملّوا دواي ناسي
تعال.. قبل الموعد بصدر مهجور
محتاج بك ضيي وماي ونعاسي
لصفر المكاسر.. الف فاسٍ وعصفور
طارت.. وباقي بين الاضلاع فاسي

 

[علي المحمد]

 

[أمجاد محمد]

كانت تُعدّ له الإفطار .. وتفكّر :
مربى ، زبدة ، قهوة .. ماذا تحب ايضاً ؟
ردّ سريعاً : أحبكِ أنتي
ضحكت بـ دلال قائلة : لاااا .. أعني الإفطار !
جذبها إليه ناظراً إلى شفتيها
و من قال لكِ أنكِ لستِ " ترويقتي " ؟!

 

[سعيد الموسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمجاد محمد

كانت تُعدّ له الإفطار .. وتفكّر :
مربى ، زبدة ، قهوة .. ماذا تحب ايضاً ؟
ردّ سريعاً : أحبكِ أنتي
ضحكت بـ دلال قائلة : لاااا .. أعني الإفطار !
جذبها إليه ناظراً إلى شفتيها
و من قال لكِ أنكِ لستِ " ترويقتي " ؟!

وأفطروا وإلا وش صار ؟