فَحَسبي أنتَ يا ربّي

[م.رضوان السباعي]

رشا :
لله در الشعر بك حين يكون لسناه آية في المآقي

دام النبض الشاعري الأنيق

أقتبست هذا البيت :

فَعَيْنٌ بالدموعِ تَفيضُ جَمراً
وأخرى بالحَنينِ تَفيضُ فينا..

 

[نازك]

كنتُ هنا ، ومكثتُ زمناً، وسأعود !

 

[إيمان الشاطري]

تقطرين عذوبة يا فراشة
شكرًا لأنك وهبتني هذا الجمال حين قراءة

 

[نازك]

؛
؛
لا أستطيعُ أن أحصي مرات قراءتي،وفي كل مرة كنت أعاود الكرة وبي رغبةٌ للمكوث مُطولاً وحتى امتلاء العاطفة بما فرّ منها ووجدتهُ هنا
في طيّات حرفك،
صدقاً يا صديقة، إنتِ لا تكتبين فقط، بل تجسّين النبض،فنستشعِرهُ نابضاً لحظة السكب وكأنّهُ حاضرٌ لم تسمهُ يدُ الفتور !

بوركتِ و وهبكِ الله سعادةً عاجلة
محبتي وأكثر

 

[أنور السيفي]

الأخت الكريمة رشا عرّابي

شاعرتنا المتألقة

قرأنا الجمال هذا الصباح

دام عزفك

شكرا ً

تقديري

 

[رشا عرابي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب
ونعم الحسب والإحتساب
راااائعة يا رشا وربّ الكعبة
أبكتني كلماتك
ومناجاتك
ولامست روحي يا مرهفة الإحساس

لا حرمنا من نفحات روحك ياريحانة هذا المكان
مودتي الخالصة ثم إعجابي

إيمان حبيبة روحي أنتِ..
بَراءٌ أنت من الدمع يا غالية..
تَحضرينَ حيثُ البوح يَمامةَ نقاءٍ تملأُ الروح منّي غِبطة
من القلب لكِ محبةً عميقة
وجورية تندى بروح المودة

 

[رشا عرابي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل علي
في هذه القوافي
كانت المناجاة للحظة لقاء ( محفوفة بالأماني )
تدلف إلى سراب ... ولا بشرى للربيع تتدلى في بعد من الأبعاد

رائع يا رشا ...
فتأثير الشعر هنا بالغ
لك تقديري


بَصمَتُك الماطِرة وحضورك الوارِف
يبقيني وروحُ شاعِرَةٍ أرجوها قيد غِبطة

للّه درّ غمامِ طيبٍ هتّان يُمطرُكَ حيث بوح الروح غَدقا

الأديب والأخ ومثال الطيب علي آل علي
لك الدعاء حاضِراً بالودّ
وجنائن جوري عاطرة بروح الورد

 

[شمّاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي

بَكَتْ عَيْنايَ طولُ الصبرِ دمعاً
وشَوقاً للّقاءِ غدا يقينا..

ويُبْكيني جَوىً بالقلبِ لمّا
تراءى الوهمُ باللّقيا مُبينا..

فتلكَ العَينُ تَحكيني فَحيناً
بِدَمعاتي وَباﻹنصاتِ حينا. .

فَعَيْنٌ بالدموعِ تَفيضُ جَمراً
وأخرى بالحَنينِ تَفيضُ فينا..

أقولُ لِتِلكَ حسبي مِنكِ ناراً
بها اﻷحشاء من حرٍّ بُلينا. .

وأخرى قد عنَاها البَوحُ ذِكرى
لِرَسْمٍ عانَقَ اﻷهدابَ ليْنا..

لقد كانَ الّلقاءُ وَشيكَ دَربٍ
طوى بالوهمِ لقيانا سِنينا..

فَحَسْبي أَنتَ يا ربّي رجاءً
بقربٍ يُنقذُ اﻷفراحَ فينا..

ماأروعك !
حسبك
يكفيك ويكفينا
سبحانه
أطربتني من أول حرف حتى آخر قطرة شهد فيها
وخاتمتها
جميلة وجميلة !