لَفَتات >> في آيات

[وهم]

قال تعالى: ( إن الله مع الصابرين )

قال الشيخ السعدي: فلو لم يكن للصابرين من فضله إلا‌ أنهم فازوا بهذه المعية من الله لكفى بها فضلا وشرفا.

 

[رشا عرابي]

{ وإذ قال ربُّك للملائكة : إنّي جاعلٌ في الأرض خليفة }
وإذن فهي المشيئة العليا
تريدُ أن تسلِّم لهذا الكائن الجديد في الوجود ، زمام هذه الأرض ، وتطلق فيها يده ،
وتكل إليه إبراز مشيئة الخالق في الإبداع والتكوين ،
والتحليل والتركيب ، والتحوير والتبديل؛
وكشف ما في هذه الأرض من قوى وطاقات ، وكنوز وخامات ، وتسخير هذا كله - بإذن الله - في المهمة الضخمة التي وكلها الله إليه .

 

[سيرين]

(وَالسَّمَآءِ ذَاتِ الرَّجْعِ)


لولاها ما استقامت الحياة علي الارض بما تحتويه من انجم وكواكب ومطر
و " الرَّجْعِ " كم بها من اعجاز وقدرة الخالق ورحمته بنا

~ ~

 

[سيرين]

( يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون ( الروم 7 )

اللهم نعوذ بك من ظلمة القلب
وامنحنا بصيرة التفرقة بين الحق والباطل






.......

 

[رشا عرابي]

﴿يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفسٌ ما قدّمت لغدٍ﴾

قال قتادة :
ما زال ربكـــــم يقرِّبُ السَّــاعة حتى جعــلها كغد !

 

[رشا عرابي]

؛
؛
قال تعالى:
هل أتبعك على أن تعلّمنِ مما علمت رُشدًا،
قال إنك لن تستطيع معي صبرًا

اجعل الصبر رفيق رحلتك
فلا علمَ بلا صبر

 

[رشا عرابي]

( إياكَ نعبدُ وإياكَ نستعين )
عهدٌ مهيب ، تُعاهد به ربك في كل ركعة
أن لا تعبد سواه
فهل يليق بقلبك بعدها أن يلتفت إلى غيره

 

[رشا عرابي]

(( قال ياليت قومي يعلمون
بِما غَفر لي ربّي وجعلني من المكرمين ))

المؤمن يحبّ الهداية للخلق ..
ولو كانوا ألدّ أعدائه ، بل ولو أساؤا إليه وعذّبوه ..
بلْ ولو قتلوه !