لَفَتات >> في آيات

[رشا عرابي]

|[ لا يُكلّفُ اللَّهُ نفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ]|

لو قرأتها منطلقًا مما تعتقد أنه (ما في وسعك) ،
لتصورتَ أنه لم يكلفك إلا بما تفعله !

ولو قرأتها منطلقًا مما كلَّفك به ،
لتوسَّع وسعُكَ ليصير بحجم المدى !

هذا هو الفرق بين قراءةِ عابر السبيل ،
وقراءة الخليفةِ في الأرض !

 

[رشا عرابي]

(( ولا تَجعلْ في قلوبنَا غِلاًّ للذينَ آمنوا ))

(( القبول )) وَ (( القلوب ))
يتشابهان حرفًا ويرتبطان معنًى ..
ألا يشعرك ذلك بأن القبول عند الناس
مرهون بصفاء القلوب ؟!

 

[سيرين]

وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا
وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ
( 179 ) الأعراف

يزرع الاخرون في داخلنا الخير والشر
انما حصاده يأتي بمشيئتك لانك مخير ولست مسير
فكن ارضا صالحة
لا تثمر الا ولايتك لفريضة الخير واتباع نوافله
دلالة علي ان الله ميزنا ب " القلب .. البصر .. الاذن " عن باقي مخلوقاته
لنفرق بين الخير والشر اذن نحن مخيرين لا مسيرين الا في الامور القدرية








\..

 

[رشا عرابي]

|[ وما أنت علينا بعزيز ]|
كلماتٌ جارحةٌ قاسية قيلت لنبيٍّ عند الله عزيز
الاتهاماتُ المؤلمة ليست حقيقتك !
تحقيرُهم لشأنك لا ينفي عزَّك !

 

[رشا عرابي]

(( وَمنْ يتوكَّلْ على اللّهِ فهُو حَسبُه ))
يعني : فهو كافيه
قال الفضيل بن عياض :
لو يئِست من الخلق لا تريد منهم شيئاً
لأعطاك مولاك كل ما تريد !
سبحانك ربي ماأكرمك !

 

[رشا عرابي]

﴿ضَاحِكة مُستَبشِرَة﴾

تخيّل نفسك في مكــان
تكون فيه فرحًا مسرورًا على الدّوام
دون لحظة نكد !
إنّــها الجنّة وطنُ الفرح والسُّرور !

اللهم اجعلنا برحمتك من أهلها

 

[رشا عرابي]

؛
؛

 

[نازك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي

﴿ضَاحِكة مُستَبشِرَة﴾

تخيّل نفسك في مكــان
تكون فيه فرحًا مسرورًا على الدّوام
دون لحظة نكد !
إنّــها الجنّة وطنُ الفرح والسُّرور !

اللهم اجعلنا برحمتك من أهلها

اللهم آمين يارب العالمين
وتلك هي الحياة بعينها ، اللهم حاسبنا برحمتك وبما أنت أهلٌ له وأنت أهل العدل والرحمة والمغفرة