[تَهْجئة ] فِي : .... ......

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

تُركِي :
حَينَما خَطَفتُ [ الْكَون والْحَمَامة ] مِن تَحْتِ مُعَرفك
كَان إسم ذَلِك : سَارة , كَان إسم ذَلِك : إبْنَتُك , كَان إسم ذَلِك : نَسْلُك ...[ الْكَونُ وَالْحَمامة ] .....وَكان الْأبيضُ : أبُوَتك الْعَظِيمة ..
أسْألُ نَفْسِي حِينَها ..لِما ؟!
أُغْمِضَتُ عيني .. وَركض شَعْباً مِنْ قَلْبِي نَحْوَ أبي ..وَبَكى !

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

فِي وَقْتٍ مَا وَدَائِماً :
يُثْمِر وجْهِي .. دَمْعة بَيضاء ..أشْعُرها مِنَ الْجنَّة
وَأعْلَم أنَّها : أتْتَ مِنْ عُمْقِ جَمَالِ قَلب [ أخِي ] .. أتَوضَأها ..
وَأسْجُد لِربي أنْ : أحْمِدُك على نِعْمَتُك وَ أسْتعين !

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

تُرتِب الْدَم وَالْنَرجسيَّة ..تُجَمْهِرهُما فِي مَيادينِ الْقَلْبِ وَالْعقلِ وَالْجَسد
كُلما شَعَر أي رِجَلٍ .. بِأنَّه مِنْ رُوحِك
وُكَلما شَعْرَت أي أُنثى .. بِأنَّها شَعْرةً مِنْ وَجْهِك ..

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

تَكْتُب عَنْ [ فَيّروُز ]
تَكْتُب عَنْ [ نُصير شَمّة ]
لُغَتُكَ : تَركُل مُوسِيقاهم ..الْنايّ : وَرِيدُكَ .. وَاللحنُ : وَحيّ صَلاةٍ إنْثَنَت تُقَبل إصْبَعك !

 

[خالد صالح الحربي]

:
[ تَهْجِئةٌ ] فِي : .... ...... ،
والفَراغُ هُنَا لُجّةُ بَحْرٍ لا قَرَارَ لَهَا .
الكَتْفُ : جَنَاحٌ وَ الحَمَامَةُ : فَضَاء !
التّعلِيقُ الرّابِع : مِشْنَقَة .

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

نَظْرَةُ الْطِفلة فِي الْصُورة :
تُشبه نَظْرَتَك لَهُم .. فِي غَضِبكَ ..
أنْفُها : إسْتَقامَتهُم لَكَ
وإبْتِسامتَها .. رُوحَكَ وهَي تَنْظُر إليكَ .. وتحَمِدُ الله عَليك ..

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

تَتَنفس : لُتُعطِي الْأوكِسيجن للِأرْض
يَعُود ثَاني أكْسِيد الْكَربون .. مُخْتَنق بِطْهُرِك .. يَخْرجُ مِن ملَّة : الْسُوءِ
وَيعْتَنِقُ مِلَّتُك ,

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

[ يَـنبع ]