تَمْتَماتٌ وَصور !

[سيرين]

ظل يعزف لها وترقص له حتى آنست وحدته و أنسته يتمه

\..

 

[رشا عرابي]

جذع نخلة ينمو ليصبح جسراً في إحدى القرى العراقية فقال أحد الشعراء :

أمالتني الرياح وفي طريقي
صنعت لكم طريقا يارفاقي

فلم أجزع ولم يخبو عطائي
فجذعي زاخر بالتمر باقي

 

[علياء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

جذع نخلة ينمو ليصبح جسراً في إحدى القرى العراقية فقال أحد الشعراء :

أمالتني الرياح وفي طريقي
صنعت لكم طريقا يارفاقي

فلم أجزع ولم يخبو عطائي
فجذعي زاخر بالتمر باقي

الله

صح لسانه شاعر الابيات هذي
ما أجمل ثناءه على كرم هذه النخلة المعطاءة

تماماً كجمال العراق ونخلها
وجمالكِ يا رشا الحبيبة

 

[شمّاء]

جيبك الصغير الذي جعلته لأشيائك الحبيبات
يومًا ما سيضج بأوجاعكِ، تلك التي تصطاديها وتدسيها فيه حفاظًا على ود أحبتك
حتى لا تزدحم المواقف المشوهة أمامكِ وتخسرين صورتهم التي أردتها، وتندمين لأنكِ أحببتِ يوما !!

 

[رشا عرابي]

في الصورة.. عقاب متعارف عليه عند العوائل الإسبانية،
عندما تتشاجر الأخوات و يضربن بعضهن،
تقوم الأم بظفر شعرهن و تربط الظفائر معاً و بهذا ترغمن بالجلوس مع بعضهن و التحدث...
و لا تقوم بفك الإرتباط إلا إذا سمعتهن يضحكن و يتكلمن معاً
عقوبة فيها الكثير من المحبة و الجمال

 

[رشا عرابي]

حبيبة روحي يا عليائي،
ذائقتك مرآةٌ شفيفة
دخيييل هالروح أنا~

 

[سيرين]

حين يصبح الغرق هدفاََ فلنجعله أقل تكلفة

 

[محمّد الوايلي]

حمداً لله على سلامتك شمّاء
لاأعلمُ إن كُنتُ كتبتُ ذلك قبلاً
ولكنّ وجودك أسعدني
والحرف القديم كما الألم المُتدثِّر بالماضي
والجروح تُجدّدها الجروح المتشابهة
فقط أردتُ الترحيب بعودتك