- مزَاجُ سَمَكَة :

[أحمد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

ماذا لو كانَ مزاجُ السمكة هادئاً..
جميلا و عائِم..
تسحبهـ للعُمقْ..و يطفو
يُطفِئْهـُ الصمتـ..و يبتسم.
.
حقيقةً..استوقفتني كثيراً هذه الفكرة
مزاجُ السمكة
مزاج السمــكة..
راقَ لي جداً.
.
توحي عيناها رُبما بالخدْر
بينما داخلها يقفز..يَقفز
ولا مُحفِّز..
حتى الامواج توحي بـــ سكون.
.
هو الوقتــ يا سيدي من يتحكم بمزاج السمكة
كَ شتاء
الزنجبيل
ومِعطَفــ
الشتاء
و شتاء
البرد
وبرد
الشتاء...!
مازلتــ أخوضُ تفاصيلــ مِزاج السمكة..!
.
جميل يا أحمد..
والأجمَل.. أن يقودُ ذلك لكتابة مُجمَل ذلك كُلَّهـ.
.

قَبْلكِ :
- السَمَكةُ ذَاتَ الْمزَاجِ الْبَارِدِ وَ الْغبي :
كانتْ لا تَجِدُ مِن الْغِذَاء مَا يكفيْ ,
- السَمَكَةُ ذَاتَ الْمزَاجِ الْبَارِدِ وَ الْغبي :
كَانتْ حَزيْنَة , وَ تُفضِّلُ الْمَبيْتَ طوَال الشِّتَاء ,
- السَمَكَةُ ذَاتَ الْمزَاجِ الْبَارِدِ وَ الْغبي :
كَانتْ بَارِدَةْ .

بَعْدكِ :
- السَمَكةُ ذَاتَ الْمزَاجِ الْبَارِدِ وَ الْغبي :
صَارتْ تَجِدُ مِن الْغِذَاء مَا يكفيْ ,
- السَمَكَةُ ذَاتَ الْمزَاجِ الْبَارِدِ وَ الْغبي :
لمْ تَعُدْ حزينةً وَ تُفضِّلُ الْمبيتَ طوَال الشتَاء ,
- السَمَكَةُ ذَاتَ الْمزَاجِ الْبَارِدِ وَ الْغبي :
أصبْحتْ دافئة : )

الْـ
شَذَاكِ

 

[عبدالعزيز رشيد]

أحمد مزاجك مزاج
باختصار نستطيع القول بأنه في كلّ مرّة نراك حرفك تعدّ فرصة للتأمّل ,
جميلٌ أكثر ممّا تتصوّر أنت ..

 

[أحمد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد

أحمد مزاجك مزاج
باختصار نستطيع القول بأنه في كلّ مرّة نراك حرفك تعدّ فرصة للتأمّل ,
جميلٌ أكثر ممّا تتصوّر أنت ..

وَبِـ اِخْتِصَار :
أصدِّقُكَ
لأنَّي أثِقُ بِكَ أكْثَرُ مِما تَتَصوَّر
: )

-* رفيقُ الذَّاكِرة أنْتَ
يَاعزيز

 

[ميــرال]

هنيئاً لها يااحمد

 

[أحمد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميــرال

هنيئاً لها يااحمد

[ وفـ عز الليل لو بنتي يطير الصبح ..
من كف الربى عصفور ]

-* وَ لِـرُّوْحِي :
هًنيْئًا مَرَيْئًا طَاهِرًا مُباركًا فِيهِ
حُضُورُكِ يَا
مَيّ / ...

 

[وئيد محمّد]

العنوان أحدث وميضاً في عيني قبل فترة من الآن لأنه ملفت و مشوق بما أنه عنوان لنص نثري,
وحينما ولجت إليه كما فعلت مرة أخرى هذا المساء لم يختفي الوميض ولم تتراجع الالتفاتة و لم يغيب التشويق,كل شي جميل كما حزرته أول مرة

 

[أحمد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وئيد محمّد

العنوان أحدث وميضاً في عيني قبل فترة من الآن لأنه ملفت و مشوق بما أنه عنوان لنص نثري,
وحينما ولجت إليه كما فعلت مرة أخرى هذا المساء لم يختفي الوميض ولم تتراجع الالتفاتة و لم يغيب التشويق,كل شي جميل كما حزرته أول مرة

.
يَا وَئيد
رُؤْيَتُك فَقط : تَكْفي جِدًا لـِ تئد حُزني ,
وَ حُضُورُك هُنَا حَافظَ عَلَى شَّرَفِ فَرْحَتي الدَّائَمةِ بِك .

 

[بلياديز]

أَتَبْحث عَن الدِفء وَأَنت البَاعِث لَه ومُسْتَقْبِلُه فِي آنْ ؟





أحمد،
القِرَاءة لَك: كَالعَوْم فِي مُحِيط أَمَواجُه نَائِمة بِدفء.