لا ... تتقلّب !!

[لحظة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي

لحظة ...
أهلاً بجارتي السابقة في الإشراف
لا أظن أنها حالة مرضية بقدر ما تكون سعي وراء المصلحة الخاصة ... فالحالة تكون تبعاً لها ... و الأقنعة تحددها درجة المصلحة وقوتها ... إما تودداً / تزلفاً / تملقاً / كرهاً / بغضاً / ...
أما التعامل معهم فينبغي أن يكون بحذر شديد و ( تغابي / تغافل ) مطلق ... وألا يبلغوا من ذواتنا إلا القدر الذي نتيحه نحن لهم بإرادتنا ...
لحظة ... فكركِ يرقى بعقولنا ...
مودتي ...

أخي حمد الرحيمي ...


شرفني ان كنت جارتك يوما ً ... :003:



هذه النوعية والفئة من المتقلبون حقيقة يا حمد نتجنبهم تماما ً فهم


فئة تعرف أنها ذات نوايا وصولية لأهدافها ... وكما قلتَ بإرادتنا !!!



ولكن أخي حمد ....



بالتأكيد هناك فئات أخرى لا ينطبق عليهم قانون العلم بأحوالهم بل


أعتقد أنهم يجهلون عِلّاتهم ... مع تأثيرهم السئ على من حولهم ..




ألا ترى أن هناك فئة جاهلة بطباعها السيئة ..؟؟؟



أشكر وجودك هنا يا حمد ...!



وذوقك



دمعة في زايد

 

[حمد الرحيمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة

ولكن أخي حمد ....
بالتأكيد هناك فئات أخرى لا ينطبق عليهم قانون العلم بأحوالهم بل
أعتقد أنهم يجهلون عِلّاتهم ... مع تأثيرهم السئ على من حولهم ..

ألا ترى أن هناك فئة جاهلة بطباعها السيئة ..؟؟؟

لحظة ...

أهلاً بكِ أختي الكريمة ...


جهالتهم لأنفسهم شأن يخصهم وحدهم ... لذا لا تهمنا جهالتهم في شيء ..

ما يهمنا هو علمنا نحن بطباعهم وتعرفنا على ملامح شخصياتهم وتجنبهم وأمزجتهم المتعكرة ...




مودتي ...

 

[نفع القطوف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة

فصاحب الطّبع المتقلّب عادة مايكون ،، صعب التّعامل يفاجئك
بغضبه ،، وحدّة طبعه ،، وفي حين آخر يتودّد إليك !!!!!
......
هل تعتقد أن المتقلّب حالة مرضيّة ... أم سوء تصرّف وتربية ...
أم أنّها فهلوة وحيلة مقصودة ؟؟؟

وكيف نتعامل مع هذه الفئة من النّاس ...؟؟؟

اللحظة الجميلة/لحظة


تتسم كتاباتكِ بطابع السلاسة والبساطة والتلقائية
في إنتقاء الكلمات والعبارات

وأسلوبكِ هذا .. يرفع معدل مؤشر جانب الصراحة والصدق
بغض النظر عن المؤثرات والجوانب .. التي يجب تواجدها

أعجبني جداً أسلوبك في التدرج .. للوصول إلى إقتناص فكرة


يتمتع بعضنا بالمزاجية سواء كانت مطلقة .. أو مقيدة
وهو جانب سلوكي لتصرفات لا يتعمدها الشخص
بل تكاد أن تكون .. عبارة عن دفاع غير مقصود
يلجأ إليه الأنسان .. ليعبر عن شعور ينتابه من أمرٍ ما

المزاجية .. نتاج لمعركة فكرية .. يخوضها المرء مع نفسه
فمن يمتلك هذا الجانب .. هو بالتأكيد إنسان يفكر أكثر مما يقول

وحين تعامله مع الأخرين .. يجد نفسه مرغماً على التعبير
بطريقة تتسم بالمزاجية .. كإظهار غضبه .. أو لطفه وتودده

وأحياناً يلجأ إليها الإنسان العاطفي ذو الحس المرهف والحساس


لذلك .. ومن منظور خاص بي
أرى أن الأنسان المزاجي .. يكون عرضة لتوضيح مشاعره
كأسلوب هو بعيد كل البعد عن كونه حالة مرضية أو سوء خلق

وما إنتهاجه لهذا الجانب :
إلا وسيلة لتقريب الأخرين من فهمه .. وفهم وجهات نظرة
والأمر الأخر .. هو إستدرار العطف والحب ممن يهمه أمرهم


ومتى ماأدركنا ذلك .. سيكون التعامل


دمتِ بود


وشكراً لكِ عزيزتي


نفع القطوف

 

[لحظة]

نفع القطوف ....



أولا ً أشكر قلبك الطاهر ..!


وروعتك المميّزة في الفكر ....





... التعامل مع الآخرين فن ....


نحتاج لكي نزرع بسمة أن نتفنن في زراعتها


لهذا وجب علينا دراسة من أمامنا لندرك طريقة للإتفاق معه



اختي نفع القطوف ....


نظرت من الجانب الآخر .... وهو ماذا علينا أن نفعل


وعندما ثقلت الطريقة تأكدت أنني أمام حالة ليست طبيعية أو عادية


لطالما اضطررت لقطع مسافة طويلة للوصول للطرف الآخر ..!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفع القطوف

وحين تعامله مع الأخرين .. يجد نفسه مرغماً على التعبير
بطريقة تتسم بالمزاجية .. كإظهار غضبه .. أو لطفه وتودده

[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER][/B]

لماذا يحتاج شخص ما للتعامل مع الأخرين بتكلف ... !!؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفع القطوف

وما إنتهاجه لهذا الجانب :
إلا وسيلة لتقريب الأخرين من فهمه .. وفهم وجهات نظرة
والأمر الأخر .. هو إستدرار العطف والحب ممن يهمه أمرهم
[/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER][/B]

أعتقد أن هذه حالة تحتاج لنظر ...!


فإذا احتجنا لطرق ملتوية في التعبير عن مابداخلنا أو إيصال فكرة ورأي وسلوك معين



فإننا بحاجة للنظر في شخصياتنا بعين الإعتبار ... لإنها حتما ً ستسبب لنا أرقا ً وقلقا ً


حين فقد من حولنا ومن نحبهم ذات يوم .....




التساؤل الذي خطر على بالي أختي نفع ... هل نحتاج أن نغير أنفسنا ونحمّلها

أكثر من طاقتها فقط ليفهمنا الغير ..!؟؟؟




أختي نفع دائما ً تأتين محمّلة بكم من التفكير ... تلقينه علينا لنبدأ معك التفكير ....



كوني بالقرب دائما ً ....



دمعة في زايد