(( يوميات )) أنثى تعاني الحنين ..!!

[منى السويدي]

.
.
[.. 23 ..]

أمتخيلٌ أنتْ ..
أنكَ حينما تكتبْ إسمي فقط ..
يرتج الفرح في داخلي
ويُهلكُ قلبي نبضاً بكْ ..

فـ ما بالكْ إن نطقته ودلف صوتكَ في مسمعي ..!؟؟

وكم أنا ..
محظوظة بكَ يا قلبها ..!؟

.
.

 

[فيصل الحلبوص]

الأخت منى السويدي


أنتي أنثى أجادت كتابة يومياتها


سوف أكون متابعا ليوميات أنثى يتراوح

أحساسها بين الشوق والحزن وبين كتابة ما تحس به


<< متابع

ليومياتها


ف ي ص ل

/

\

 

[الأصيلة]

و سـ أبقى دوماً متابعة لـ حرفك النابض بـ الحب / والشوق / والحنين ..
معك سـ أبقى في متصفح أنثى ، تشبهنى كثيراً .. و أُحِبُها كثيراً ..!!

 

[شموخ أنثى]

أجدت العزف على أوتار القلم

تحية طيبة .. من .. متابعة
.
.
بشغف
.
.
دمت بود

 

[د. منال عبدالرحمن]

هي يوميّات / أغنيات رتّلتها حروفكِ هُنا , و كانَ لنا أن ننصتَ و قلوبنا تخفقُ بذاكرتنا ,

كيف اخترلتِ الغيابَ يا مُنى ؟

هذا الاختزال مدهشٌ و موجعٌ في آن !

شمالاً جهة القلب , قرأتكِ و هنا عدتُ لأراكِ أنثى بشالٍ من النّور و حكاياتِ الشّوق ,

جميلةٌ أينما كنتِ يا مُنى , و رقيقة .

 

[مَنَالْ أحْمَد]

:

وهنا أيضاً لمعزوفة الح ـنين هذه صداها الأجمل..


اشتقتكِ منى : )


هنا سأكون

 

[زين]

كلنا يا منى نعاني الحنين
فقط أنت صغتيه بنبض قلوبنا جميعا ......
تابعي
فكلنا ننتظر دفء هذا الحنين

 

[مروان إبراهيم]

:
يا مُنى
تبقى أحزان الشوق معلّقه ،
وَ نبقى نحنُ على بعدِ مسافة ضئيلة
جداً من التيه !


منى
دعي الشوق يكبر حتى نصغر نحن !
حرفك شجي بلونِ الاحتراق
تقديري !