سبحة الأيمان .!

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميــرال

لااخفي سراً واعجاباً
مايميز هذه الروح / الحنين



بربي لم يمتلكني هذا الشعور إلا حينما....
وهنا مزيج من اللإرتباك والدهشه


عبدالعزيز
لن اقول شيئاً
سبحة الأيمان قصيدة لن تمر بنا عابره
لك الى يوم يبعثون شكراً

يسعد مساك

يا ميرال

أعلم جيداً أنكِ حين تحضرين ..
لا أجد للكلام المُراق أي رائحة تشبه رائحة المطر ..
القادم معك ..

فـ أعذري كلماتي الصغيرة ..
وكوني بخير ..

 

[محمد الغشام]

و
حتما البيت الأخير
قرأته بصمت


صح قلبك

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الغشام

و
حتما البيت الأخير
قرأته بصمت


صح قلبك

صح كلك .. وقلبك
يا محمد
فـ حضورك نور ..

 

[قايـد الحربي]

عبدالعزيز المالكي
ــــــــــــــ
* * *


[ سَبحة الأيمان ] : سُحُبٌ مُسبّحَة ...
تُرتّلُ الجُوعَ بِـ خُشُوْع ،
وَ تَتْلوْ القَفْرَ بِـ فَقْر ،
وَ تَمْسحُ العَرَقَ بِـ غَرَقْ ،
وَ تَحْرثُ النّبْضَ بِـ قَبْضْ ،

عِندَما تصْعَدُ هَمزَةُ الـ [ إيمان ] إلى الأعلَى لتُصبِحَ الـ [ أيمان ] ،
فذَلِكَ مُنتَهى الإيمان وَ الْكَرمُ اللامُنتَهيْ بِـ أيمَانِهِ وَ قَسَمِه .

:

عبدالعزيز المالكي

تُرتّبُ هذا المَسَاء كَـ خَرَزِ المسْبَحة ،
فشُكراً لكَ كثيراً .

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

عبدالعزيز المالكي
ــــــــــــــ
* * *


[ سَبحة الأيمان ] : سُحُبٌ مُسبّحَة ...
تُرتّلُ الجُوعَ بِـ خُشُوْع ،
وَ تَتْلوْ القَفْرَ بِـ فَقْر ،
وَ تَمْسحُ العَرَقَ بِـ غَرَقْ ،
وَ تَحْرثُ النّبْضَ بِـ قَبْضْ ،

عِندَما تصْعَدُ هَمزَةُ الـ [ إيمان ] إلى الأعلَى لتُصبِحَ الـ [ أيمان ] ،
فذَلِكَ مُنتَهى الإيمان وَ الْكَرمُ اللامُنتَهيْ بِـ أيمَانِهِ وَ قَسَمِه .

:

عبدالعزيز المالكي

تُرتّبُ هذا المَسَاء كَـ خَرَزِ المسْبَحة ،
فشُكراً لكَ كثيراً .

كُنت أتحدث إلى صديق عنك ..
وأقول أنه حين يأتي قايد فأن صدري ينشرح ..
لأني على يقين أنك تقرأ التفاصيل الصغيرة ..
قبل الكبيرة ..
وكأنك تكتبني قبل أن أكتب أنا ..
شكراً لك بحجم السماء ..

 

[خالد صالح الحربي]

*
بل نقبَلْهَا بِطْيُوبَهَا ، بتفاصيلها الصغيرة وَ محاصيلها الكَبِيرَة .
جِدّاً رَائِع وَ مُمتِع يا عبدالعزيز .

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

*
بل نقبَلْهَا بِطْيُوبَهَا ، بتفاصيلها الصغيرة وَ محاصيلها الكَبِيرَة .
جِدّاً رَائِع وَ مُمتِع يا عبدالعزيز .

وأنا ممتن لك يا خالد على حضورك .. وقبولك
ومعشب هو الفرح في قلبي .. بك

 

[خالد بن علي]

راقي كما عهدتك

صديقي