يقظة حالمة ..!

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانا البراهيم

كلّما جئتُكَ أحاولُ أن أرتبَ الكلمات بما يواكبُ حجمَ الإنصهار هنا؛
كلّما ضاقَ خناقُ الليلِ على خاصرة الحرف، واستبدّ بي ارباكُ الفكرة ../!
بعضُ الأشياء لا يتسعُ لها مكانٌ ولا كون،
لأنها احتراقٌ لا يترمّد، ونارٌ لا تهدأ ../!


صالح،
تعثّرتُ بِ الحبكةِ هنا؛
فَ شكراً لِ الإحتقانِ الحادّ ../!

-][-

ولأنني أدرك تماماً حجم الليل ..
أفرغ لكِ من أبجديات الضوء حكايات لا تنتهي ..
كذلك البدوي الذي أشعل ناره وبدأ يردد بحنجرته قصائد الكيف ...!
حين كانت قهوته نبيذ كيفه وفنجانه طفلٌ يداعبه بين أنامله كلما أراد الارتواء ...!


يــ دانا ...
لعودتكِ وافر الامتنان ..
ولحرفكِ رئة مكتظة بأكسجين النبض ...!!

مودتي ..

 

[موزه عوض]

تعال بين لهفة تلك الإنتظارات وسكرة صمت الحديث

لنلج هناكخيفة أن يرانا شخص ما يتسكع على مرافئ التلصص

دعني أستبيح نفسي رؤيتك ولو من بعيد

لعلي أحظى ببعض من خاطرك عطر ..



قد نحلم بضمير حي ما زال يرواد حقيقة المشاعر تلك

وقد تموت أوردة الحياة وفق طقوس القادم منا ..

وقد أملك الجهات الأربع واستهل لأنفاسي ان تتنهد من جديد ..







حتما صالح ..كُنت أحلم أنا الأخرى



لا عليك ...







فالحلم أحيانا يزيل غشاوة الألم ويطرب الرقص كغنوة صباح بكر

يحتضن ليالي العذاب وقسوة الحياة ..





كم أنتَ ...رائع وريث ..!



تسافر بنا الى حيث لا جهة سوى أنتَ







مساؤك رقص على حافة النص المعتق بجمال نثرك







مودتي وريث

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ونــة ألــم

تعال بين لهفة تلك الإنتظارات وسكرة صمت الحديث

لنلج هناكخيفة أن يرانا شخص ما يتسكع على مرافئ التلصص

دعني أستبيح نفسي رؤيتك ولو من بعيد

لعلي أحظى ببعض من خاطرك عطر ..



قد نحلم بضمير حي ما زال يرواد حقيقة المشاعر تلك

وقد تموت أوردة الحياة وفق طقوس القادم منا ..

وقد أملك الجهات الأربع واستهل لأنفاسي ان تتنهد من جديد ..







حتما صالح ..كُنت أحلم أنا الأخرى



لا عليك ...







فالحلم أحيانا يزيل غشاوة الألم ويطرب الرقص كغنوة صباح بكر

يحتضن ليالي العذاب وقسوة الحياة ..





كم أنتَ ...رائع وريث ..!



تسافر بنا الى حيث لا جهة سوى أنتَ







مساؤك رقص على حافة النص المعتق بجمال نثرك







مودتي وريث

أنثى الوجع ..
ما زال للحن الذكرى نغمـ...!
يطرب مسامع الأوقات القديمة ذات اللون الصاخب بكِ ..
حين ولد من رحم الوجع أنثى تكتب الفرح رقصات رقيقة على مدخل السطر ...!




أنتِ كما عهدتكِ ...
تجعل النصوص الصغيرة كبيرة بك ...
تنثري درر فكركِ قلائد مفردة تهديكِ السلامـ ...!

مودتي ...

 

[حنان العصيمي]

هذه ليست يقظة حالمة فحسب ... بل هي فتنة لكلّ فتاة
تمنّت لو أنها بطلة يقظتِك الحالمة ...

وكأن كلّ تلك العبارات والقصائد والجُمل التي يحتكرها الورق ،،
أقسمت على ان تُتقن فن سرد وتفسير هذا الحُلم ،،
حتى حنجرة السطور ... تغنت بأبجدياتك هنا ...

دُمت مبدعاً ... أيها الوريث ...

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان

هذه ليست يقظة حالمة فحسب ... بل هي فتنة لكلّ فتاة
تمنّت لو أنها بطلة يقظتِك الحالمة ...

وكأن كلّ تلك العبارات والقصائد والجُمل التي يحتكرها الورق ،،
أقسمت على ان تُتقن فن سرد وتفسير هذا الحُلم ،،
حتى حنجرة السطور ... تغنت بأبجدياتك هنا ...

دُمت مبدعاً ... أيها الوريث ...

هل ترينها بنفس اللون ...!؟
تشبه حوريات تلك المدينة الفاضلة يــ حنان ...!
كل كلمة أشبه بمعزوفة خالدة بمسامع اللحظة الراقصة بفتنة تلك اليقظة ....!!
هكذا كان الحلم شهي بهي يسافر بي عبر امتداد الفضاء الذي لا أتمناه أن ينتهي أبداً ...!


شكراً لأنك هنا ...
مودتي ...

 

[عبدالله العويمر]

كالضّوء يَاصالِح حَرْفُك

 

[أسمى]

و لِلوريث لُغةٌ مُنفردة.. لا تتكرر.
تُعرَف من أولـــ سَطْر
لِتُحفظ لِـ حتى ما بعد السطر الأخير.
:

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

و لِلوريث لُغةٌ مُنفردة.. لا تتكرر.
تُعرَف من أولـــ سَطْر
لِتُحفظ لِـ حتى ما بعد السطر الأخير.
:

يــ قيد ..!
هزي جسد حرفي بقوة ..
فكم أنا بحاجة بأن يستيقظ من أضغاث أحلامه ...!








حضوركِ هو العطر ...
الذي تبعثه زهور وردكِ بردكِ ...!


مودتي ...