يقظة حالمة ..!

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر

كالضّوء يَاصالِح حَرْفُك

كالعطر حضورك يــ عبد الله ...

لا عدمتك أبداً ..
مودتي ...

 

[ميــرال]

صالح
لو كل يقظه حالمه كهذه اليقظه
لم نتذوق البعد ابداً ولم نشعر بعتمة الغياب

انيقً بفكرك ولحرفك اشراقه كلما حضرت

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميــرال

صالح
لو كل يقظه حالمه كهذه اليقظه
لم نتذوق البعد ابداً ولم نشعر بعتمة الغياب

انيقً بفكرك ولحرفك اشراقه كلما حضرت

يــ ميرال ...
ليتها كذلك وأكثر ...
لنجمع بليالي الفقدان قلبان بللهما الأسى ...!
غير إنها يقظتنا الحالمة كقارب فرح تدفعه أيادي الأمنية لضفاف الفرح ...!!


وجودكِ يعني الكثير لهذا الحريري ..!
مودتي ..

 

[ميــرال]

يفتقدك المساء ياصالح
وانا لازلت ابحث عنك
بيقظتك الحالمه

 

[فاتن حسين]

الرائـــــع/ صالـــح الحريــــــري


كتبت على ضوء الشموع..[الحب] بحلة جديدة أنيقة..
لن يتقنها الا قلمكـ الدافيء..


حرفكـ..انسكاب لعطر طالما انتظرناه بملء اشواقنا..
احساسكـ.. لن يخذل انثى نسج لها رجل كل هذا الحب ببراعتك ياووريث..

سيبقى الحرف في قمة سعادته..مادمت انت وريثه..

مودتي وتقديري...!!

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرة سراب

الرائـــــع/ صالـــح الحريــــــري


كتبت على ضوء الشموع..[الحب] بحلة جديدة أنيقة..
لن يتقنها الا قلمكـ الدافيء..


حرفكـ..انسكاب لعطر طالما انتظرناه بملء اشواقنا..
احساسكـ.. لن يخذل انثى نسج لها رجل كل هذا الحب ببراعتك ياووريث..

سيبقى الحرف في قمة سعادته..مادمت انت وريثه..

مودتي وتقديري...!!

ابنة فلسطين ..
مشتعلٌ هذا الصباح بالبوح ..
كرقصة تبدأ بها قصة الأوقات المولودة من رحم الروح ..!
تمنح تلك الزوايا الخائفة أغنية أمان تهمس لكل الأمكنة أن الضوء لا يموت ..!
لذلك حق للحرف أن يُقبّل كفوف تواصلكِ الذي لا يشبه إلا المطر بعد ويلات جدب ...!


مودتي وأكثر ...

 

[قايـد الحربي]

صالح الحريري
ــــــــــ
* * *


أنْ تَأتي ، فأنتَ تجْعل التّراحيب كَـ كوْنٍ مِنَ الأطفَال وَ الهَدايا ،
أنْ تَكتب ، فأنتَ تجْعل اللغَة كـ غيْماتٍ تَركضُ بِـ بَلل أحْرفهَا .

:

[ يَقظة حَالِمة ] لِـ حُلمٍ يَقِظ ،
يَسْرقُ مِن أقَاصِي الصّحوَة ، مَا تدلّى مِن الغَفْوَة ..
فتُوْرق الخَيَالاتِ بِـ الأغْنيَات الرّاقِصَة .

جَنْي التّفاصيْل مِن المَحاصِيل ، مِهنَة الْكادِحيْن السّابحين
بِملكُوت اللغَة النّابضة وَ النّبض البَالغ حبّاً لا ينْضَب ,,
تمَامَاً كَـ أنتَ يَا صَالح .

:

أهديتَنا المَباهج بحضُورك
كمَا هوَ كرمُك الأخّاذ دائِماً ،
فشُكراً تُقبّل جبيْنك .

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

صالح الحريري
ــــــــــ
* * *


أنْ تَأتي ، فأنتَ تجْعل التّراحيب كَـ كوْنٍ مِنَ الأطفَال وَ الهَدايا ،
أنْ تَكتب ، فأنتَ تجْعل اللغَة كـ غيْماتٍ تَركضُ بِـ بَلل أحْرفهَا .

:

[ يَقظة حَالِمة ] لِـ حُلمٍ يَقِظ ،
يَسْرقُ مِن أقَاصِي الصّحوَة ، مَا تدلّى مِن الغَفْوَة ..
فتُوْرق الخَيَالاتِ بِـ الأغْنيَات الرّاقِصَة .

جَنْي التّفاصيْل مِن المَحاصِيل ، مِهنَة الْكادِحيْن السّابحين
بِملكُوت اللغَة النّابضة وَ النّبض البَالغ حبّاً لا ينْضَب ,,
تمَامَاً كَـ أنتَ يَا صَالح .

:

أهديتَنا المَباهج بحضُورك
كمَا هوَ كرمُك الأخّاذ دائِماً ،
فشُكراً تُقبّل جبيْنك .

ترددتُ كثيراً بالرد الآن ...
فالقراءة لكل حرف غواية وهواية للغتك يــ قايد ...
تجعل صاحب النص يعيد القراءة لنصه أكثر من مرة ليزداد جمالا به ...!

فما حدث بتلك اليقظة ..
أشبه بقصة قديمة لحلم يتيم ...
هرب بحثاً عن والديه الحقيقة والواقع ...
ليتكشف أنه ضحية مؤامرة مؤلمة اغتالت أنفاسه ..!


صدقني ...
ما زال لتلك اليقظة أحلامها ...
فقط حين يكون للحلم يقظة لا تنام ...!


شكراً بحجم السماء ..
بحجم الأحلام والهواء يــ قايد ....!