أشعلَ في الصدرِ خاطرةً ..

[عبدالله عليان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هلا العريفي

أخي عبدالله العليان،
كل الامتنان لك، سعيدة بكلماتك.

وماذا فعلتُ بالنص؟ اعذر ضآلةَ فهمي هاهنا ...

.
العفو أستاذتي كان السؤال بإختصار بعيداً عن المؤلف .. قريباً من النص

يا لكن مَاذا فَعَلتِ فِي النّصِ !!؟ المقصود لكن

وكانت الإجابة ليسَ منها مني .......... : الكثير !!

وإليك بعض هذا الكثير والله أعلم

لأن لكن في النص كانت خـــَـــــــــلاقــــة ..

وفي كل قراءة لها تبعث الأمل ! وتحث على القتال لأجل البقاء والمثابرة , والصبر , وكأنها تقول في كل مرة : لا تيأس !!

لذلك خيّلَ لي بأن لها ثغر ..

وكلمة كادت أيضاً جميلة وهي التي دفعت بـ لكن للأجمل !

سعيد جداً بعودتي ,

 

[بلقيس الرشيدي]

بينَ خُطُواتِ الجَمال كانَ لنا موعد مَع أنفاسِ الجَنائِن كيْ نرتشفُ منها شَهد المعاني !
أهلاً بإطلالةِ الغَيم ورائِحة المطر ياهَلا . أسعدكِ الله

 

[هلا العريفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

بينَ خُطُواتِ الجَمال كانَ لنا موعد مَع أنفاسِ الجَنائِن كيْ نرتشفُ منها شَهد المعاني !
أهلاً بإطلالةِ الغَيم ورائِحة المطر ياهَلا . أسعدكِ الله

وأسعدكِ ربُّ الغيمِ والمطر بحجم السماء وأكثر يا بلقيس.
ناعمةٌ أنتِ وكَلِمك

 

[رشا عرابي]

وهل يملك النبض إلا توقا وشوقا يا هلا...

رقيقة حد انسكاب الغمام باستمطارك
من مزن أبجدية ثرة. ..
سلمت يمناك يا حبيبة
ودام المداد ألقا

 

[هلا العريفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي

وهل يملك النبض إلا توقا وشوقا يا هلا...

رقيقة حد انسكاب الغمام باستمطارك
من مزن أبجدية ثرة. ..
سلمت يمناك يا حبيبة
ودام المداد ألقا

صدقتي يا رشا،

ويالأناقة عباراتك المشذّبة العبقة يا زهرة.
شكراً لكِ

 

[نوف سعود]

،
كما تشرق الشَّمس، يشرق اللقاء!

قديرتي: هلا،
حرفكِ عقدًا تزينت بهِ اللغة،
تقديري وودي.

 

[هلا العريفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوف سعود

،
كما تشرق الشَّمس، يشرق اللقاء!

قديرتي: هلا،
حرفكِ عقدًا تزينت بهِ اللغة،
تقديري وودي.

وشمسُ اللقاءِ لا تغيبُ عن قلوبنا حقيقةً، وإن غابت عن أبصارنا.
ازَّيَّن بقدومكِ حرفي وتباهى،
شكراً لكِ.

 

[نادرة عبدالحي]

الكاتبة هلا العريفي أهلا بكِ يا بشرى المطر والخير
يا بشرى جمال الكلمة والإلهام الصادق ....

وبعد طول إنتظار الاشتياق أثمر ثمرا شهيا تستصح بهِ الأبدانِ ...
بلا شك الثمر الشهي تتوق له النفس ويبرأ من خلاله البدن العليل
وكان هنا الشوق الدواء لهذا البدن الذي إحتاج لجرعات منهُ...

أسنى الاشتياقُ، وأثمرَ
ثمراً شهياً تستصح بهِ الأبدانُ