دهشة الغياب

[برهان المناصير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

الفَقد شعورُ يَستوطنُهُ الأمانِي وتَغرقُ فِي محيطهِ الذِكريات !
أهلاً بِكَ يابُرهان فِي أبعاد النثرْ وسلم إحساسكَ وهَذَا الحبر المُراقُ إمتاعاً

يعني هو وطن !! ولكنه وطن للأحزان فالغربة عنه أجمل سلمت يداك على روعة ما نثرت هنا
وحياك وبياك أشكرك من كل قلبي على رقة حضورك الذي أسعدني بحق

 

[نادرة عبدالحي]

من بعدك أكون كعصفورة حزينة ، في لوحة ذابلة ليس يبهجها تصفيق الحضور

وهنا أبرز لنا الكاتب برهان المناصير الصورة الكاملة التي تتم بعد الغياب من بعدك اكون عصفورة حزينة
وهذه العصفورة موجودة في لوحة ذابلة لا يبهجها تصفيق الحضور ........
للشعر حضوره الذي له هيبته ونوره الذي يُحيطنا من جميع الجهات ....
سلم حضورك والفكر النير .....

 

[برهان المناصير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

وهنا أبرز لنا الكاتب برهان المناصير الصورة الكاملة التي تتم بعد الغياب من بعدك اكون عصفورة حزينة
وهذه العصفورة موجودة في لوحة ذابلة لا يبهجها تصفيق الحضور ........
للشعر حضوره الذي له هيبته ونوره الذي يُحيطنا من جميع الجهات ....
سلم حضورك والفكر النير .....

وهنا قرأت أوراق الورد في كل حرف من حروفك وفاح شذى الروعة من بين سطورك الرقيقة التي تمنيت لو أنها لم تنتهي أبدا يا أخية أشكرك على روعة حضورك الراقي كرقيك تماما كم أسعدني تواجدك

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

يمعنون الغياب و يمارسون الهجر
ويتجاهلون النداء
من أدار ظهره لا يعبأ بما وراءه
هذه آلام تغير لون الحياة
بقدر الحب المفجوع غالبا

برهان : إحساس جميل و قلم مبدع
سلمت الأنامل

 

[رشا عرابي]

للغياب طقوس تَقصِمُ ظهر الصبر منّا
وتُنهِكُ كاهلَ الإحتمال..

الأخ الراقي برهان المناصير
لا أوجعَ منك الفؤادُ فقداً

ولا حُرِمنا مدادك الصدق

 

[برهان المناصير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب

يمعنون الغياب و يمارسون الهجر
ويتجاهلون النداء
من أدار ظهره لا يعبأ بما وراءه
هذه آلام تغير لون الحياة
بقدر الحب المفجوع غالبا

برهان : إحساس جميل و قلم مبدع
سلمت الأنامل

صدقت وأجدت التعبير تغير لون الحياة وطعمها
الجمال كله في مرورك الراقي العذب أشكرك من كل قلبي يا أخية على رقة تواجدك الذي أسعدني بحق

 

[برهان المناصير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي

للغياب طقوس تَقصِمُ ظهر الصبر منّا
وتُنهِكُ كاهلَ الإحتمال..

الأخ الراقي برهان المناصير
لا أوجعَ منك الفؤادُ فقداً

ولا حُرِمنا مدادك الصدق

اللهم آمين آمين
أنا والله أرى الصدق في حضورك وأشعر بأنك تقرأين النصوص بإحساس صادق وتتأثري بإحساسها ... صدقا أعجز عن شكرك يا أخية على حضورك الذي أنار صفحتي المتواضعة وأسعدني أيما سعادة

 

[عثمان الحاج]

..،
تلك إنعكاسات عتيقة لتلاقح الروح والجسد،
ومعالم باهرة،لفقد باهظ..
تستنبت المشهد من عمق الذات
لتُبديه للعيان علي مسمع الأشهاد..
أ.برهان المناصير
كل نازعة صدقٍ تُبدو للعيان،
كما بحرفك الشفيف.
تقديري..