¨°•||»-_ وَإِبّتَدَأْ اَلأَلَمْ ..! { مُصَآَفَحَةْ أُوُلَىْ {•°¸!

[سعـد الوهابي]

من مبتدأ الوجع به حتى خبر الألم بذاتها

كانت الجملة مبتدأها وخبرها نبضٌ موجوعٌ بـ فقد وبعدٍ

وحرقة حنين . .

الأبجدية في عينيها ألمها به . .

وألمها بـذاتها بعد ألمها بـه . .

وفي الأولى والثانية . .

كانت مجرد البداية . .

لـ تضخ في أرودتها وجع فقده وألم بعده

وحنينها إليه . .

سيدتي القديرة

" شذى ناصر "

بين الألم والأمل مسافة تحتاج منا فقط لـ نرفع أعيننا للأفق

لنراه ونحسه ونشعر به قادماً . .

حرفكِ موجع ومتخمٌ باللغة

لله درك وسلم فكرك وبوحك

ودام عطركِ المنساب


(احترامات . . كثيفة )

سعـد

 

[شذى ناصر]

]سَلآَمٌ مِنْ اَلَلَهِ عَلَيّكُمْ

\
/

.. وٍبعدَ حِيْن ..
أتَلآشَىْ نُوٍراً بِينَ أطبَآقِ الْسَماءِ الثَآمِنة سُجوِداً
وَأُصَلِيْ نَافِلة المَوِتِ الُمُستَدِيْم
وِأمكُثُ بِملآمِح انحِسَارِ الْضوْءِ احتِضارَاً
لِتنتَهِيْ مرْاسِم عُرسِنا الخَامِس عَشرٍ
وًينهَمِرُ الُودَق - قَطرٍةً قَطرٍةً - آنذَاكَ سُيْوِلاً مَع البَكَّآئِيْن
تَجرِفُ الرُوحُ بِجُلِّ عَربَدةِ أنثِياتِ المَطرٍ مَاءاً
وَ يُجرَمُ عنفُوآنِ الْعُذرَيِةِ ضُروباً مِنْ القُبلآتِ
فَتهوِيْ بِيْ مُفرٍدةُ الْضوِءِ فِيْ الْحلآ أصقَآعاً ومَحاجِرٍاً
{..سَيْدِيْ الْحُزِنْ ..}
مُخمَلِيْةٌ أنَآ بِكَ عُقوْدّاً أزَلِيْة


سَآَرَةْ اَلَحَمَدْ

أغدقَتِ عَليّ بِالثَناءِ وِ بالكَآدِ أستَحِقُه
كَـ ضَفَائِرٌ مِنْ نُوِرْ تَسلَلتِيْ أورٍدّة حَرفِيْ
أحَدَوٍدُب فَخرٍاً لِكونِكِ هُنَآ
رَتَلتُكِ شُكَرَاً لآ يِنَتَهِيْ

شَذَىَ بِنَتْ نَآَصِرْ

 

[شذى ناصر]

سَلآَمٌُ مِنْ اَلَلهِ عَلَيّكِ

:::
::

|| أَمِيِرَةْ سَرَآَبْ ||

عِندمَا أستَقِي شَرف تَواجُدكُم تَتَلألأ أحرُفي نُوراً وبَهجةً
يَكفِيني نَظرةُ الصَمت فَهِيَ فِي حَرمِ الثِقَة فَرضُ كِفَايَة
تُخجِلينِي بُروحُكِ المَغمُوسَه فِي بُحور الطُهر غَرقاً
وتَنتَشليِني بـِ إعجَابٍ يُوآزِي سُمُو مَاقَرأت ،
سَيدَتِي ،
فَيضُ الجَمال استَمِدُه مِن آلِ نَقاءُكُم المَصُون
ولاَيسَعُ أحرُفِي إلاّ تَقبِيل لأنَامِلُكم الشَريفَه
شُكري بِحَجم بِسيطَة الأَرض وسَماوَات العُلا
لرُوحُكِ / قَطرآتُ زَمزَم الجَنه
مَودَتِي ،

شَذَىَ بِنَتْ نَآَصِرْ

 

[زين]

أما آن للألم أن ينتهي ونستبدله بالأمل !!!!
بعد كل هلوسات الليالي التي نعيشها بوحدة لا تكسرها الا ذكريات أعيت قلوبنا حد الاحتضار .............

ال شذى
أغرقتني في بحر ألم حروفك

لك الأمل بقدر وجع ليالي الحنين
ولنا عبق شذاك الذي سعدنا به

 

[شذى ناصر]

سَلآَمٌ مِنْ اَلَلهِ عَلَيّكُمْ

\
/

دَائِمَاً هُوٍ الْشَوٍقُ يُضَمِدُ جِرَآحَ الْغِيْآبِ،
وَعَلىْ تَرٍآنٍيْمِ الْقَرارَاتِ صَنعتِ سِمفُونَيْة الْشَوٍق تَفرُدَاً،
حَقّاً ..]

طَاَلمْآ عَبْثُ اَلآقْلآم يَنْبثقُ كَـ : آبْتسآمةْ الَفْجر
سَأعْلَمُ حِْيْنهَآ أْن دُمٍوع الَقمْر حَآلمة

د. فيصل عمرآن

فَخْوٍرة لَكْونِكَ هُنْآ
دُمْتَ بِـ طُهّرْ

شَذَىَ بِنَتْ نَآَصِرْ

 

[شذى ناصر]

سَلآَمٌ مِنْ اَلَلهِ عَلَيّكُمْ

\/

مُتَغَطرِسَه / مُتَكَبِرَه هَذِهِ الأَنَا
تَلُوكُهَا ألسِنَةُ البَشَر بِتَفَاخُر
مُختَالَه بِهَاجِسِ الخُيلاَء
وَلَكِن تَزدَادُ يَومَاً بَعدَ يَوم
تُسعَد عِندَمَا يُشِير أحَدَهُم
بِإعجَاب دُون ادنَى بِصِيصٍ
لِذَنبٍ تَقتَرِفُه ..!
أَيَتُها الأَنَا الذَاتِيَه !!
مُتَوشِحَه هِيَ ثِيَابُكِ بِالتَلَوُث
وَلَم يَفلَح سَبِيلاً مَن يَرتَدِي ثِيابُكِ
وَمَدعُوكٌ بـِ جَوسَقِ اللّعنِ مَن
يَتَشَبَثُ بِكِ ..!
وَمَوبُوقَه نَفسَهُ مَن
كَانَ فِي قَلبِه ذَرَةٌ مِنكِ..!
بَريئة انَا مِنكِ أَيَتُهَا الأَنَا المَوبُوءَه إلَى يَومِ يُبعَثُون
وَطُوبَى لِلتَوَاضُع وَالزُهْد

|= دَيّمْ بِنَتْ فَيّصَلَ =|

وَمِن مُعصِرَاتِ الأَنَا تَتَقَاطَرُ
ورَيقَاتُ مَسَاءَاتِك اليَانِعَه
بِرَبِيعُ الجَمَال ..!
وعَلَى قَارِعَة أنَاكِ تَتَلّوَنُ صَفحَتِي
بِإعجَابٍ يَتلُوه شُكر لاَينتَهِي
مُمتَنةٌ بِشَرَفِ حُضُورِك يَارَاقِيَه
وَلرُوحِك / عِبقُ الوُرُود
طِبتِ وَأكثَر
مَودَتِي

شَذَىَ بِنَتْ نَآَصِرْ

 

[نهله محمد]

شذى...
" قلت لك أن القدر أمهلنا حتى أهملنا"
ضفيرة حزينة قرأتها في هذه العبارة..
تصدقين..!
أنا وأنتِ وكل من مر الحزن على مدائنة
بخيبة أو انكسار لازلنا نعيد ذات الوجع
كفروضنا يومية..
هي الذاكرة اللعينة ما أن ينام فيها حبيب
حتى يغرق في تفاصيلناالمستقبلية ويظل رفيقاً
في الحل والترحال...
ونحن فقط..من يقلب وجهه ليل نهار,ونجفف ماعلق
في ثياب الامس من ذكريات,ونحنط مشاعرنا قدرما أمكن لنواصل بمنتهى الوفاء حبهم...
شذى..
أسلوبك متفرد,تعرفين كيف تجعلين من
الألم لقمة حرفية لذيذة في فم عقل يقرأك..

 

[شذى ناصر]

سَلآَمٌ مِنْ اًلًلهِ عَلَيّكُمْ

\
/

تُشْرٍع بَيِن أَيِديِنا أُمْنِياَت صِنَاعَة اَلَقْدرٍ يـ سَعَدْ
وٍلكَن لاَ أعَترٍآضْ.
وٍاَللعَنةُ عَلَى شمْوِعْ اَلأَمَل الَمُهَترٍئَة اَلَتْيِ بَاَتَتْ تَوٍهمَنا بَـ اَلَضيِاَءْ
حَتَى نَتَشَبَع إِخَتِنَاَقاً !
نَاظِمَ اَلَلاَلئْ اَلَحُرٍةْ : سَعَدْ اَلَمُغّرِيْ
حُضُوٍرك فوّاحَاً وٍ أكَثرٍ/ يَآَعُمّقْ اَلَألَقْ
دُمّتْ بِـ وِدّ

شَذَىَ بِنَتْ نَآَصِرْ