مثاقفه\ رؤيه لطلال حمزة

[ريم علي]

طلال حمزة وطرح جريء
هما وجهان لعمله واحده هي ترجمة الهم العربي .

اخي العزيز :
كل المشكله ......ان الهويه العربية مفقودة منذ زمن طويل ..!!
وعليه :
كل ماهو واقع وحاصل انسانيا وثقافيا وسياسيا واقتصاديا هي هوية شبه مشوهه.

تحياتي

 

[عائشه المعمري]

الشاعر / طلال حمزة ..

أهلا بك ..

ولـ المثاقفة
التي عجزنا قراءة تفاصيلها
وما فعلنا شيء
سوى ..
أننا نقلب كفيّنا ..
على ما ننفق

!
!

إلى متى سيظل العربي
ينادي بتضييق الفجوات
وسد الثغرات التي يعيشها
وهو المسبب الأول
والمشكلة أنه يعتبر ذلك أكبر همه
هو ان يحمل لواء عروبته
التي لم يتبقى منها سوى الإسم


.
.

مبهج هذا التواجد
لـ روحك ألف تحية

 

[عبدالله الراشد]

كعادتك لا تفارق الابداع
.....
....
...
..
.

 

[طلال حمزة]

الجميل قايد الحربي

وصلتني وبشكل اخاذ تلك البالونات والفراشات التى اطلقتها تجاهي من خلال مرورك وترحيبك المبهج

كم انا سعيد بك وبرفاقك شكرا قايد

محبتي ايها الرائع


طلال

 

[طلال حمزة]

قيد من ورد

ثمة ما يثير الغبطه في ( قيد من ورد)

اقصد انه نك نيم موفق جداً


لا اعلم يا سيدتي مالذي يمكن ان يكون لو ان الموضوع اخذ كمنافسه

الذي اثق به جيدا ان لدينا تاريخ طويل وعظيم لدينا تراث موغل في التجربة الانسانيه بكل ابعادها..

ما ينقصنا وهو الاهم ..

الاراده ...
او لنقل الرغبه
الرغبه في منافسه حقيقيه
الرغبه في اخذ مكاننا الطبيعي بين الامم

لقد فقدنا اهم ما يمكن للانسان ان يكسبه
ارادته..
قدرته على الركض
والركض يا سيدتي لا يكون الا للامام

ولكن ... لا امام

 

[فاطمه الغامدي]

لازلنا كما عهدتنا

لازلنا كل ذلك
و لازلنا نجلدنا
فماذا لو تتبعنا مسارا آخر
ماذا لو امتدحنا أنفسنا على طريقة البرمجة العصبية
ماذا لوبدأ كل منا بنفسه
وألقينا السوط جانبا ؟
مجرد تساؤلات ميته
كالسوط
كالجلاد
ككلنا
شكرا طلال حمزة

 

[عبدالحميد بن ناحي]

طلال حمزة

ياصديق الحرف
ياعباد كيف لنا بالمثاقفه وهناك من
يدق المسامير في الأجساد

فما أراك سُُمت شططاً بل هو عدلاً وقريباً

فالمنعطف الديموقراطي سيخلو من القواطي
التي طالما جعلته متسخاً



أما بعد الخلاص من مقالك الجميل الصحيح
فقط طرأ عليّ مثلما طرأ على الأخ الجميل
نافع التيمان أيم الله
فذلك النص وكأنه يصف هذا المقال شعراً

مارأيكم أن نمارس ثقافتنا المعتادة
في أحد المطاعم الجميلة


شكراً لك

تقديري ،،،

 

[طلال حمزة]

المبهج حقاً ياحمد

هو مرورك
لا تتخيل مدى سعادتي بك\ بكم


مودتي ايضا