( الثمانين )

[ماجد العمر]

نزهان الركاد
حظور جميل واسم أجمل
ونص زاخر بالجمال
كل التقدير

 

[نزهان الركاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد العمر

نزهان الركاد
حظور جميل واسم أجمل
ونص زاخر بالجمال
كل التقدير

حظورك الاجمل
كل التقدير لك صديقي العزيز

 

[ناجي الطرقي]

نزهان


لا أعلم ما سر احتفاظ ذاكرتي بصورتك وصوتك ونصوصك ؟
حتماً أنهُ الشعر.. وقلبك الأبيض

أصدح شعرً لعل الحال يتغير .....

ونحنُ معك

صح كلك


كُل التحايا.

 

[نزهان الركاد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناجي الطرقي

نزهان


لا أعلم ما سر احتفاظ ذاكرتي بصورتك وصوتك ونصوصك ؟
حتماً أنهُ الشعر.. وقلبك الأبيض

أصدح شعرً لعل الحال يتغير .....

ونحنُ معك

صح كلك


كُل التحايا.

اخي ناجي
والله اني اتشرف في الصوره التي علقت في ذهنك
اخي الغزيز اسعدني مرورك
وكل الشكر لك

 

[شهاب الأحمد]

اللي وضع سبعه على نـار ستيـن=في أربعينه يا عمت عين جالـوت

* استاذ شعر

* مسج ادبي من العيار الثقيل

صح لسانك ولاهنت

صادق الاعجاب/ فائق الاحترام


شكري وتقديري

 

[خالد صالح الحربي]

:
جميلةٌ رمزيّتَك يا نزهان ، تلك الرمزيّة الغير مُؤديّة للتوَهَان .
أنت شاعرٌ تُمسِك بالعصا / من المُنتَصَف وهذا سِرّ جاذبيّتَك وَ تَميُّزك وتحيّزك للجمال .
لكَ يُصفّق القلب وَ العقل معاً .

 

[جمال الشقصي]

\

كنت أدرك منذ الوهلة الأولى التي ألاقي فيها هذا الإنسان الجليل/ الشاعر الأكثر من جميل.. ادركـ أن خلف صمت نزهان الركاد الشمري.. صرخة العظماء.

:

العزيز الوفيّ نزهان الركاد الشمري:

أدركت وأدركت وأدركت أن (صراصير الحانات) لم تكن لتحرك من جلد مظفر النواب شعرة، وليست أيضاً ذلك الغربال الذي قد يغطي ولو رمحاً واحداً من شعاع نصك العملاق يا نزهان.
:

للعلم
:

قال لي محمد الوبير.. يا جمال، كن بالقرب من هذا الرجل، فقد أذهلني حدّ التسمر جراء الدهشة وهو يقذفني بوابل شعره المُسالِم، فقلت له: والله يا محمد أنني أقرأ في ملامح الركاد/ ركود الآخرين!

:

نزهان الشمري.. ثمانون الوجع لا تزحف إلى منتصف ترويزة أعمارنا، إلا إن كان صاحب العمر.. قويّ جبار، ومكمن جبروته الحزن العميق، بالضبط كما هو أنت أيها الحزين المبهج، أيها الفرِحُ المبتسم كثيراً أمام وهم الآخرين يوم أن اعتقدوا ـ المساكين ـ بأنهم أصابوا ظلك!!

:

أكتبنا يا نزهان، وانزفنا كيفما شئت، فنحن تحت ظل هذه الغمامة الوارفة.. أشبه كثيراً بمطر الصدق وربي.

:


كم أنت شاعر، وكم تغتسل الحانات بالطهور حين يعبر من أمام كؤوسها الفارغة.. من يملأها شعراً وحقائق كما فعلت أنت.. بل أنت وثلاثة فقط..! سأخبرك عنهم لاحقاً بمشيئة رب يسوع.

/

 

[وليد الفالح]

نزهان الركاد
نص يأخذنا لمواطن الإبداع
حضورك مطر