ساعة معك على الهواء [ الشاعر : ناصر بن حسين ]

[فانوس شعبي]

تقترب من الحداثة كثيراً ../ وفي بعض النصوص تتعمد التقليدية البحتة أو المباشرة كما قرأت في متصفحك بالهدوء
هل هذا الشيء متعمّد بحيث تكسب جمهور الحداثة والتقليدي

.

.

 

[ناصر بن حسين]

/
\



انا من الشعراء الذين اتمنى ان يكون لي
مسار يخصني في نصوصي
ولكني أمام العديد من الاذواق والطبقات
المتلقيه للشعر
منها النخبويه و المتوسطه والبسيطه
وفيما انا اسعى لتحقيق هدفي
لامانع إن حاولت إرضاء هذه الطبقات المتفاوته


ايضاً ..


بعض المواضيع الشعريه تجبرك على التوسط
في الكتابه بما يوازي ويوصل المعنى
حتى وإن لم يرضي غرورك
في الكتابه



وتأكد ..
إني من الذين لايميلون للتقليديه ( كتابتاً )
ولامانع منها / تزوداً !

 

[فانوس شعبي]

بعض المواضيع الشعريه تجبرك على التوسط
في الكتابه بما يوازي ويوصل المعنى

رُبما أتحفظ على ردّك هُنا ../ إذ التوسط في الكتابة كما ذكرت لا يعني بالضرورة التوجه للمباشرة والتقليدية

حسناً

ناصر بن حسين .. شارك في شاعر المليون للموسم الثالث ..
هل تبحث عن الخمسة ملايين ../ أم تُريد الانتشار من خلال البرنامج !

.
.

 

[ناصر بن حسين]

/
\




وهو كذلك




نعم ..

انا من مشاركين هذه السنه في مسابقة شاعر المليون ( النسخه الثالثه )

و


الخمسه ملايين / الإنتشار

كلاهما إن كان البحث عنهما والتنافس من اجلهما لايخدم !!
فهو إن شاء الله لن يضر

 

[فانوس شعبي]

ناصر بن حسين يحتسي أحزانه في أرقى مقاهي الرياض ..
هذا ما قرأتُه لك .. بالاضافة لنصوص مكتظّة بالتشاؤم والحُزن ..

هل هذا هو واقع ناصر بن حسين فعلاً ../ أم هو مُسايرة لـ [ برستيج ] الكثير الشُّعراء !!

.
.

 

[ناصر بن حسين]

/
\




الجزأ من الشعراء ..
يستعين بالحزن في كتابته
كـ [ برستيج ] كما ذكرت !


والجزأ الآخر ..
كـ مسايرة مايمر به من أمور حياتيه !!


*


وقيل :
إنه لايصل للقلب إلا الإحساس الصادق الحقيقي !


وأقول :
لا برستيج في حرفي .. يافانوسي

 

[فانوس شعبي]

ناصر بن حسين ..

سبق وأن عاتبت أحدُهم على اقترافِه للرّمزية ../ بالرغم من أنّك تقترفها أحياناً في بعضِ نُصوصِك .. !!

ما تعليقك !!

.
.

 

[ناصر بن حسين]

/
\




عتابي من باب ( الموده ) والله !

وصدقني ..
إني لاأميل إليها أبداً
رغم إني أقرأها ولاأنقص من شأن شعراء هذا النمط في الكتابه ..
بل أحترمهم وأكنّ لهم كل الموده والإعجاب ،

لكن :

الفكره / كآسبر
إن صادفك فجأه فلن تدير إليه ( ظهرك )