..][][ مـَـسـْـرَح .. طـُعُـوْنِـك ][][..

[حسين الحوالي]

جُمان ..






تحضرين أمام الحروف .. بـ الحروف ..
فـ تتأملك العيون .. وتقرأك المشاعر .. بـ إستمتاع

متصفح لايحتوي .. إطلالتك ِ .. يكون غير مكتمل النضوج ..
ولايحق له إطلاقا ً .. أن يتباهى .. أمام السماء ..

لأنك ِ .. القمر



فقط إسمحي لي أن أستفسر عن إرتباك الشطر .. كما ذكرتي ..
هل كنتي تقصدين .. أن الشطر .. ( مكسور ) ..؟!

أرجو التوضيح .. لأن للإرتباك .. معاني كثيره ..
ولـ حضورك ِ تأثير ٌ على المتصفح ..
شبيه ٌ به ..

بإنتظارك ِ ..


دمت ِ بخير ,,





















ح . ح . ح

 

[جُمان]

الغارِق في الشعر العذب حسين الحوالي
تلويحتك عالية دائماً ../ ونصوصك تزرعُ الدهشة قُرب غيمة
تمُد جذورها في قلوبِنا وفرعُها يُجاوِرُ القمر

سأعتَذِرُ مِنك يا كريم ..
لأني وفي قراءتي الأولى لم أنتَبِه لِـ حركةِ الفتح على العين
بل الشطر صحيح سليم ../ ولم يكتَنِفه أي ارتباك


المعذرة يا شاعر
وشكراً توافيك ولا تفيك

.

.

 

[حسين الحوالي]

لم يزدك ِ الإنتقاد لـ حرفي إلا سمّوا ً .. ياجمان ..
كيف بك ِ .. وأنتي تتراجعين .. وتعتذرين ..!!
إن إسلوبك ِ هذا في كلتا الحالتين .. نادر

أقف إحتراما ً .. لإنتقادك ِ .. وإعتذارك ِ ..
فأنتي تنصفين الحرف .. ولاتتعاملين مع من يكتبه ..
وهذا شيء يجب أن تفتخري به ..
فـ عالم المنتديات .. أصبح لايجود بأمثالك ِ .. كثيرا ً

فقط لاتحرمين حروفي قرائتك ِ .. لأني أفتخر بوجودك ِ .. حقا ً

دمت ِ بخير .. يانقيّـه ,,



.

 

[حسين الحوالي]

خلف المهيلان ..





يكتفي المتصفح .. بشرف قرآئتك .. لـ ينال طموحه ..
كيف بك وأنت تحضر .. وتشيد به
الحروف وكاتبها .. يعجزهم التعبير ..
عن سعادتهم .. بوصولك

لذا لاتحرمهم .. هذا الإحساس ..
دمت حاضرا ً .. ياخلف

و ..

دمت بخير ,,




















ح . ح . ح

 

[حسين الحوالي]

قايـد الحربي ..






ومثل هذا الصباح .. الذي جلبه .. وصولك ..
يجعلني .. ألعن المساءات .. أجمع
حينما .. سلبتك .. مني
وحرمت حروفي منك ..

متواصل ياقايد .. وسأتواجد .. لأني ماكنت لأبتعد عن هنا ..
لو كان الأمر .. يخص روحي ..
فـ الأبعاد .. ( قبلة الروح ) ..

فقط إبقى في الجوار .. ولك من الحب أجزله ..

دمت بخير ,,



















ح . ح . ح

 

[عون القحطاني]

حسين الحوالي


فعلاً عندما تحضر .. ترتوي كل الغصون
فمثل هذا الجمال المتكدس .. وهذه العذوبة العابقة بالشعر
تروي كل من به عطش ..


ابعاد سعيدة بوجود قلمك المنير والمثير في صفحاتها
فحضورك بالشعر والشعور له الاثر الواضح في قلوبنا


شكراً لك شكراً وافراً حتى ترضى


تقبل اجمل تحياتي

 

[حسين الحوالي]

عساف المقبل ..





لـ قرائتك .. ينشف حبر الحروف .. مازال إمتنانها .. لك
إطلاقا ً ..
لأني قرائتك .. ذات حضور ٍ .. وحضور ..
ووجدت أن روحك .. لايسكنها إلا الأعذب من المشاعر ..

كيف وانت تطل على رياض حرفي .. بـ [ كاملك ] ..!


إبقى على مرأى .. من الحروف ..
ولك جزيل إمتنانها .. على وهبها النور .. لـ أبصر

دمت حاضرا ً .. أيها الجميل
و ..

دمت بخير ,,





















ح . ح . ح

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

الْمَسرُح : سَماء
الْجَماهيرُ : مَلائِكة يَحملون الْغيّم كَ وَجبةِ مَاءٍ ..
وأصَابِعك : تُمَارسَ مشهداً حَافلاً مِن الشِّعر ..لِ يُغنّي مَعك حَتى الْعُشب [ الْوَجع ] وَ [ المُوسِيقى ]
فِي ذَاتِ اللحظة المُرتبكة بَين البحّة وَ الناي !
سَلاسَة الْرُّوح هُنا ..تَفتقدها حَتى الأنهار ../ وَالمُحاكاة الْشَفيفة بَين الْرِئة وَالْقلب لاتَحدث دَائِماً بأمرٍ مِن صُدفة ..
لَكنك يَاحَسين تَحصرّ ذَلك ..وتَفعله ..
وحرضتني للرّد عَليك الآن ..بما بَقي مِن لِساني مِن مَطر ..حِينما قَرأتها للمرّة الأولى !
أيضاً : هذا لايحدث دائماً .

شُكراً لأنّك تستطيع
وأبتهج بِك .