أ, بَ , تَ .. وما يَنتُج !

[عبدالله مصالحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية عبد الله

نتج عنها ناصية ممتدة لـ أبجدية عبأت فيها [ أنت ]
وتركتها في جيب الضوء تتناسل



عبدالله مصالحة..
أنت بالفعل بعد آخر لـ السماء















ودّ وياسمين

الفاضلة : سمية عبدالله



تقديري للنور الذي أودعته ردّا ً , زلال ود وورد

 

[عبدالله مصالحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وشم

بين السطور استفاق العطر ..~

أنبتت في إثركم السنابل , بالغ الشكر

 

[عبدالله مصالحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم

:

د ه ش ة .. نتج في عيني يَا عبد الله !

عميق جداً !

أخي الفاضل : مروان ابراهيم


مِسكٌ أنارَ المُحتوى وَقعُ وجودك , ممتنٌ بعمق !

 

[عبدالله مصالحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

لغتك قلعة ...
ونحن بالجوار نتأمل بدهشة ...!
أبجدياتك المبعثرة حبّات لؤلؤ بخزانة المفردة ...!

الفاضل : صالح الحريري



فيضٌ غَمَر الكلم بصفائه مرورك يا نقيّ , بالغ الود والعبهر !

 

[عبدالله مصالحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري

..

عبدالله مصالحة..
فعلاً نص مدهش
ورفرفة صارخة في أجنحة الأبجدية.
شد روحي ياعبدالله.
شكراً لـ.روحك ياممطر.

الفاضل : سعد المغري


بكم ينتَشر النّور على مَهالك الوَقع ليعمّ بخير , جلّ التقدير أيها المفضال

 

[نَفْثة]

غَاضت الْأحَشَاءُ وَ تَدلى مِن سَقفِ الْميلَادِ الْأولِ ذنب مُقَطع أَربا , أَرْتَعدت تَلك الْنَبؤة وَ تَلكَزت
الْإِشَاراتُ بالْنَار وَاشِية دَاخِل مِن يُصَهرِ ثَكْلى .
حَتى الْأَشَياء الْمَاجِنة تَرْتَعِد مِن فَريضةِ مَا يَنْتُجْ لَ تَجْثو إِيمَانِية الْبدأ وَ مُرسَلة بَخطِيئة لَمْ تُنشدْ .

يَااااه يَا عبدالله طَفِيف مِن مَذَاق الْجَمر لَايكفي
وَ كَفَوفِ يَمْلَأها الْعَوسج لَا تلَطِمْ .

 

[عبدالله مصالحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نَفْثة

غَاضت الْأحَشَاءُ وَ تَدلى مِن سَقفِ الْميلَادِ الْأولِ ذنب مُقَطع أَربا , أَرْتَعدت تَلك الْنَبؤة وَ تَلكَزت
الْإِشَاراتُ بالْنَار وَاشِية دَاخِل مِن يُصَهرِ ثَكْلى .
حَتى الْأَشَياء الْمَاجِنة تَرْتَعِد مِن فَريضةِ مَا يَنْتُجْ لَ تَجْثو إِيمَانِية الْبدأ وَ مُرسَلة بَخطِيئة لَمْ تُنشدْ .

يَااااه يَا عبدالله طَفِيف مِن مَذَاق الْجَمر لَايكفي
وَ كَفَوفِ يَمْلَأها الْعَوسج لَا تلَطِمْ .

الفاضلة : نَفْثة




ما زَعمَ الخَفقُ في تَضاربِ الوَقع عَين فَجيعَته الماكِثَة بخدرٍ فكريّ
على وَهلة الأصابعِ حين إدلاقٍ باهِتُ البدأ إذْ فُتِن
يَرجُم حَثيثَ ما تأملّناه دونَ غيٍّ في سويعاتِ مُحاولاتِنا للخروج
ولا يَنفكّ الثُّقل يَبكِ ذاتَ الثُّقل



تقديري لمرورك , قبائل ود

 

[أسمى]

ياسيديـ المُبهِر حرفهـ
جعلتني في حيرة..
أقرأ ماتحتـ العنوان ثم أرفع عيناي..
أقولُ لي: أينكـِ عن هذا العنوان.
ثم أعود..
عبدالله مصالحة..
سعيدة جداً بأني أقرأ لك..