|| من أنتِ يا أنااااي ؟! ،،

[ندى القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر

مَن أنَا؟
أسئلةُ ُ تَلُوذُ بِالفِرارِ مِنَا إليْنَا!!

مَنْ أنَا
هَاجِسُ ُ يَمْتطِينَا





نَدى
جَمِيْلة ُ النّثْر أنتِ

بئس الفرار إذن !!
ولأنها ملّت من إمتطاء ذواتنا المُكبّلة ب قيود الإبهام ،
ف لقد دُفنت تحت أنقاض الجواب
شكراً يا سيدي ،

 

[بلقيس الرشيدي]

.
مَازِلْتُ فِي بُحُورِ الْتَيْهِ أَغْرَقُ فَلمْ أَجِدُ مَخْرَجاً مِنهَا فَغُرْبتِي تَسْتَوْطِنُ حَتَّى سَماءَ البيَاضَ منِي .!
تَقْتُلُنِي إسْتِفهَامَاتٌ تَنْتَهِي بِعَلامَةِ التَعَجُّبْ كَيْفَ أَفْقِدُنِي وذَاتِي فِي قَعرِ الوَطنِ تُنفينِي لِلغُربَهْ .!

يَارُوحْ الْنَدَى وَأشْتَقتُ ذَاكَ الْمَطَرْ وجِئْتُكِ أنثُرُ الْعِطرَ وَأَمضِي

,’

 

[ندى القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

.
مَازِلْتُ فِي بُحُورِ الْتَيْهِ أَغْرَقُ فَلمْ أَجِدُ مَخْرَجاً مِنهَا فَغُرْبتِي تَسْتَوْطِنُ حَتَّى سَماءَ البيَاضَ منِي .!
تَقْتُلُنِي إسْتِفهَامَاتٌ تَنْتَهِي بِعَلامَةِ التَعَجُّبْ كَيْفَ أَفْقِدُنِي وذَاتِي فِي قَعرِ الوَطنِ تُنفينِي لِلغُربَهْ .!

يَارُوحْ الْنَدَى وَأشْتَقتُ ذَاكَ الْمَطَرْ وجِئْتُكِ أنثُرُ الْعِطرَ وَأَمضِي

,’

أهلاً ب سيدة عروش القلبِ
صدقيني أنتِ سماواتٌ تختزل معنى البياض
في إطلالةٍ شفافة
شكراً من الروحِ يا مُفعمةٌ ب النقاء ،
وأحبكِ كثيراً : )

 

[ريم علي]

من أنا ؟!!
من أقسى الأسئلة
والتي غالباً لانجد لها إجابة شافية
من خلالها نعيش !!
عندما تريد أن تعرف من أنت
أذن أنت تشعر بأنك بلا ملامح
ويبدأ الصراع داخلك لتعرف من أنت
هي حرب ذاتية ، فقط بينك وبينك

ندى
أنتِ النثر والقصيدة الأجمل والأمتع والأقرب

 

[وجدان الأحمد]

ندى القحطاني :



مفردات صاخبة و لغة متميّزة ..


لاعدمناكِ يا غالية ،

 

[عائشه المعمري]

القديرة : ندى القحطاني ،

أنتِ فصل خامس ، تُتصاعد فيه الأوراق ، ويخضر فيه الأفق ،
حتى لو كانت الأرض تتوسل السماء لـ ترسل له مُخففاً من آلالام الصقيع المُتوغل فينا .

/


أنتِ : أنتِ
وكفى

 

[سعد الصبحي]

صعب جدا ان تبحث عن نفسك كثيرا ...

بين كذب المرايا ومرارة الواقع ...

بين حلم الامس الجميل وخيبة امل اليوم وربما غدا ( لااتمنى ذلك ) ...

ندى ...

الحروف اللتي تتدفق من القلب لن تصل الا الى قلب آخر ...


لك الفرح ...

 

[صالح الحريري]

لن أثرثر هنا ..
كان بعث هذا النص ...
عيدٌ لنا بمأتم الجدب الذي أرهقنا ...!

شكراً يــ ندى

مودتي