[ الــم ـــــحَال ] ...!

[حنان العصيمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

أريانا


وحكاية كـ التاريخ الصادق أينما سقط لا يندثر
وحكاية كـ التاريخ الصادق أينما سقط لا يندثر
وحكاية كـ التاريخ الصادق أينما سقط لا يندثر
وحكاية كـ التاريخ الصادق أينما سقط لا يندثر



كلمات تنغص على العتمه متعة السواد

رد ود

وحكاية سواد انقلب إلى بياضٍ
بوجود نقاءِك أيها العرجان
لا زلت أشكر الله ،
وللغد سأفعل ..
أشكراً .. تكفيك ..!

 

[حنان العصيمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جــوى

كيف نعلن التوبة عن الأحلام يا أريانا ؟!
كيف نقص أجنحة الحياة ؟!
ونبتسم بسلام .


جميلة وبرّاقة

فَ لنتمرّد على أحلامنا
ونبتسم ..
لانجازٍ لم يُسبق
ولن يَتِم

جوي ..
اسأل ذاكرتي ؛
متى تمنيت أمنية وحققتها لي الأيام
وها هي تحققت بذاك الردّ ..
فشكراً تُلاحِقُكِ على هذا الحُضور

 

[حنان العصيمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

أريانا ..


هذا النص [ قفزة ] لـ قلمك ,
صادق للكم الهائل من الحزن الشفيف فيه . .
مُذهل هذا الهمس في أذنه .
ذاك الصدى .
كل التفاصيل الصغيرة التي تدسينها بين السطور . .
الألم حال بين الأشياء أن تكبر ، وتأخذ مداها إلى الأفق ..


كل الشكر لك

وكيف لا يقفز قلمي وأنا بينكم يا عائشة ..!
وإن كان حُزناً له صدى ..
فلا بُدّ لنا من الصمود ...
حتى لا يكسرنا فنصبح أوهاماً
للمستقبل والماضي معاً ..
لذا .. قرّرت اعتزال الأحلام
حتى لا أحصل على آلاماً مبتورة ..
وأماني مجهولة الهويّة ..!
غاليتي عائشة ..
تراقصت حروفي بفتنة السطور ..
لـ شرفٍ ؛ منحتهِ لي بهذا الحضور ...
كوني بالقُربِ غاليتي ...

 

[صالح الحريري]

لم تكن الكتابة هنا محظ صدفة ..!
بل تم الحرث والزراعة في قالب جمالي لهذا النص ...!



كأنكِ يــ أريانا ..
تقلبي صفحات التاريخ بكِ ...
تعيدي القراءة لمعارك القلوب المصلوبة ..!
تجددي أحاكم القضاء على جيوش الفقد المؤلمة ...!

ليصدر حكمكِ على المحال
بالشنق في مشانق الغياب مع فجر النداء ..!







هنا لغة وغناء ...
لحن ما زال يطرب مسامعي ...!

 

[حنان العصيمي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري

..

أريانا ..
نعم توبي عن الأحلام فإنها عاقرة لاتلد إلا الـ وجع .!
هذا الـ نص يا أريانا كالـ غيمة الـ مخنوقة بأصابع مبتورة تنتشل الـ مطر
وتدفنه في جدار الـ فقد ..
شكراً لـ روحكِ المتوشحة بـ الـ بياض.

والوجع يتوالد ويتكاثر ..
والاحلام لا زالت تنجب حسرة والم ـــحال ...
فمتى تصبح الغيمة حرّة طليقة
لا تنتظر هطول مطر ولا مقابر فقد ...!
المغري ؛ سعد ...
ل حضورك الباذخ عظيم الثناء
وإكليل بالغ الثراء ..

 

[خالد العجمي]

أين طارت أحلامنا ؟

 

[حنان العصيمي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تشيّارا

لانتُوب أبدا ً, ولآن تخثّرت خطِئِاتُِنا
[ بؤبؤ ] أعيّنُنا غشاوة ً مُعتِمه ,

أريّانا , وأنْ وليّت ظهريّ وأدرتهُُ هاربة َ
فلا تقوليّ " ولت ْ باكيّه " ,


بحة ُ النايّ في حرفك ِمُوجعه ولسوف تًغنيّن إنتشاء ً
يوما ً , حتما سيكُون لك ِ ذالكْ : )
[ ... ] ..!!

بُكاءنا نصف الحقيقة يا تشيارا
وتقبُّلها هو النصف الآخر ...

هل لكِ أن تذكري..
متى بكينا معاً آخر أيام الحقيقة ...!؟

تشيّارا ...
في لُجَّةٍ من الأماني ، مُتسعٌ من الوقت ؛
لِـ نمارس شغب الأحلام ..
بعد رؤية هذا المُعرّف .. أدركت من أين لي بعبق البنفسج ..
شكراً لهذا المرور يا ماء العناقيد ...

 

[حنان العصيمي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياه

..

تِلكَ الليالي التِي رمت الأسئلة على هامش أحلامك
التي احتضنت شغبك وَ تنديداتك ،
شَكلت صدى لِ حُروفك
جَميلة .. رائعة
وَ فِي كل تكوينة لَك حِكاية أخرى
تقصُها أسئلة لاتزالت عالقة
فِي خبايا رُوحك العَطِرة ،!

..
دُمتِ بذات الجَمال أريانَا
شتائل وَرد
..~

تلك الليالي يا حياه
ماهي إلا أرق ،
احاول أن أبرم معها هُدنة ...
ليستريح كل منّا من الآخر ..
وعلى الرغم من ذلك ..
أزاول أحلامي خلسة ...

حياه ..
تقرأين تفاصيل الكون بمنتهى الشفافية
فمهلاً على الأحلام ...
حتى تأخذنا إلى ما نصبو إليه ...
لأسمكِ نصيب منكِ ...
لذا تضيئين الحرف يا زهرة الربيع