بس دقيقة - الصفحة 2 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
‘‘‘الجروح وأنا وعيناها ‘‘ (الكاتـب : علي البابلي - مشاركات : 456 - )           »          #نهايات_لم_تحن (الكاتـب : أفراح الجامع - مشاركات : 123 - )           »          في متاهات الزمن (الكاتـب : فهد ضيف الله البيضاني - آخر مشاركة : عبدالإله المالك - مشاركات : 5 - )           »          نصـــ.وصي (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 7 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 581 - )           »          1000 بيت 📝🏠 (الكاتـب : تفاصيل منسيه - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 4 - )           »          قراءة في ديوان لشاعر مغربي (الكاتـب : مصطفى معروفي - آخر مشاركة : عبدالإله المالك - مشاركات : 1 - )           »          ؛؛ رسائِل للغائِبين ؛؛ (الكاتـب : رشا عرابي - مشاركات : 402 - )           »          محاولات بائسة في مقهى .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 2 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 75385 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد العام

أبعاد العام لِلْمَوَاضِيْعِ غَيْرِ الْمُصَنّفَةِ وَ الْمَنْقُوْلَةِ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-01-2011, 03:10 AM   #9
سعيد الموسى
مشرف أبعاد الشعر الشعبي

الصورة الرمزية سعيد الموسى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 157779

سعيد الموسى لديها سمعة وراء السمعةسعيد الموسى لديها سمعة وراء السمعةسعيد الموسى لديها سمعة وراء السمعةسعيد الموسى لديها سمعة وراء السمعةسعيد الموسى لديها سمعة وراء السمعةسعيد الموسى لديها سمعة وراء السمعةسعيد الموسى لديها سمعة وراء السمعةسعيد الموسى لديها سمعة وراء السمعةسعيد الموسى لديها سمعة وراء السمعةسعيد الموسى لديها سمعة وراء السمعةسعيد الموسى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


لازلنا نتعلم من هذه الحياة الكثير ...
ولازلنا بحاجة الإستزادة ..
شكراً ياأسمى والله أن هذا الذائفة في النقل أسمى .
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع


____

إما نجي : فوق الغمام
والا - بلاش من الكلام !
-
snap:alskab1

سعيد الموسى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-01-2011, 12:25 PM   #10
أسمى

قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

مؤسس

الصورة الرمزية أسمى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 468

أسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعةأسمى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



مما أثار استغرابي وأضحكني دهشة أني نسقت الموضوع وانقطع الاتصال بعد أن اخترت ارسال المشاركة ولمّى ظهر لي
تعذر أغلقت الجهاز ،واليوم تفاجأت بأن الموضوع موجود هههه ،
أسعد الله هذي الردود فقد أسعدتني.نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

[الحياة ليست كما تبدو ]
هو كل مافي الأمر .
t _ f

أسمى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-01-2011, 05:40 PM   #11
ابتسام آل سليمان
( شاعرة )

الصورة الرمزية ابتسام آل سليمان

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

ابتسام آل سليمان غير متواجد حاليا

افتراضي



مأخوذة ٌ بما قرأت ..!
ممتنة

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ابتسام آل سليمان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-01-2011, 06:36 PM   #12
عبدالناصر الأسلمي
( شاعر وكاتب )

افتراضي


محمد عبد الوهاب جسري
جميل هذا الدفق المجيد وتسلسل الحدث المفاجيء
لك الشكر احلاه
.
.
.
.
.




" اسمى " شكرا لك على النقل

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

///////
twittr
abdllnaser@

عبدالناصر الأسلمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-01-2011, 06:38 PM   #13
علي المحمد
( كاتب )

افتراضي


اسمى ( كل الشكر على المنقول الرائع

استمتعت جداً بالقراءه وكبرت في داخلي هذه الحكمه )

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رسمت أحلى معاناتي بلوحاتي سما وغيوم و ليلٍ طالت دروبـه ولكنـي تحديته
حبيب الأمس إذكرني أنا بفكرك بقايا حلوم نسيت تذكر ليالينا وطير الشوق هدّيته

saud_t.t@hotmail.com

علي المحمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-01-2011, 08:38 PM   #14
درر الشام
( كاتبة )

الصورة الرمزية درر الشام

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 246

درر الشام لديها سمعة وراء السمعةدرر الشام لديها سمعة وراء السمعةدرر الشام لديها سمعة وراء السمعةدرر الشام لديها سمعة وراء السمعةدرر الشام لديها سمعة وراء السمعةدرر الشام لديها سمعة وراء السمعةدرر الشام لديها سمعة وراء السمعةدرر الشام لديها سمعة وراء السمعةدرر الشام لديها سمعة وراء السمعةدرر الشام لديها سمعة وراء السمعةدرر الشام لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


أسمى ..
عميق جدا اختيارك .. ورائع الهدف
لا أخفيكِ فلا أجمل من سيدة مثقفة واثقة ..

هههههههههه لكنني تخيلت الصورة المقابلة لو تمت مثل هذه المقابلة في قطار عربي !!!
اعذريني لا أريد تشويه الصورة ...لكنها ثواني جالت بمخيلتي...

تقبلي احترامي و تقديري لاختيارك
سلمت يداكِ

درر

 

درر الشام غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-01-2011, 10:09 PM   #15
الغيد بنت فواز
( شاعره وكاتبة )

الصورة الرمزية الغيد بنت فواز

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 325

الغيد بنت فواز لديها سمعة وراء السمعةالغيد بنت فواز لديها سمعة وراء السمعةالغيد بنت فواز لديها سمعة وراء السمعةالغيد بنت فواز لديها سمعة وراء السمعةالغيد بنت فواز لديها سمعة وراء السمعةالغيد بنت فواز لديها سمعة وراء السمعةالغيد بنت فواز لديها سمعة وراء السمعةالغيد بنت فواز لديها سمعة وراء السمعةالغيد بنت فواز لديها سمعة وراء السمعةالغيد بنت فواز لديها سمعة وراء السمعةالغيد بنت فواز لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


أنا تكاسلت اقرأها، وطلعت تنطبق علي : ( فعلا ً ممتعه و ساميه
شكرا ً اسمى نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

من وَرَى حزْني *

الغيد بنت فواز غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-28-2019, 06:07 AM   #16
عبدالله عليان
( كاتب )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسمى مشاهدة المشاركة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة






كنت أقف في دوري على شباك التذاكر لأشتري بطاقة سفر في الحافلة إلى مدينة تبعد حوالي 330 كم، وكانت أمامي


سيدة ستينية قد وصلت إلى شباك التذاكر وطال حديثها مع الموظفة التي قالت لها في النهاية: الناس ينتظرون، أرجوكِ تنحّي جانباً.

فابتعدت المرأة خطوة واحدة لتفسح لي المجال، وقبل أن أشتري بطاقتي سألت الموظفة عن المشكلة، فقالت لي بأن هذه المرأة
معها ثمن بطاقة السفر وليس معها يورو واحد قيمة بطاقة دخول المحطة، وتريد أن تنتظر الحافلة خارج المحطة وهذا ممنوع.
قلتُ لها: هذا يورو وأعطها البطاقة. وتراجعتُ قليلاً وأعطيتُ السيدة مجالاً لتعود إلى دورها بعد أن نادتها الموظفة مجدداً.




اشترت السيدة بطاقتها ووقفت جانباً وكأنها تنتظرني، فتوقعت أنها تريد أن تشكرني، إلا أنها لم تفعل، بل انتظرتْ لتطمئن

إلى أنني اشتريت بطاقتي وسأتوجه إلى ساحة الانطلاق، فقالت لي بصيغة الأمر: احمل هذه… وأشارت إلى حقيبتها.




كان الأمر غريباً جداً بالنسبة لهؤلاء الناس الذين يتعاملون بلباقة ليس لها مثيل.

بدون تفكير حملت لها حقيبتها واتجهنا سوية إلى الحافلة، ومن الطبيعي أن يكون مقعدي بجانبها لأنها كانت قبلي تماماً في الدور.




حاولت أن أجلس من جهة النافذة لأستمتع بمنظر تساقط الثلج الذي بدأ منذ ساعة وأقسم بأن يمحو جميع ألوان الطبيعة

معلناً بصمته الشديد: أنا الذي آتي لكم بالخير وأنا من يحق له السيادة الآن! لكن السيدة منعتني و جلستْ هي من جهة
النافذة دون أن تنطق بحرف، فرحتُ أنظر أمامي ولا أعيرها اهتماماً، إلى أن التفتتْ إلي تنظر في وجهي وتحدق فيه، وطالت
التفاتتها دون أن تنطق ببنت شفة وأنا أنظر أمامي، حتى إنني بدأت أتضايق من نظراتها التي لا أراها لكنني أشعر بها، فالتفتُ إليها.




عندها تبسمتْ قائلة: كنت أختبر مدى صبرك وتحملك.


- صبري على ماذا ؟


- على قلة ذوقي. أعرفُ تماماً بماذا كنتَ تفكر.

– لا أظنك تعرفين، وليس مهماً أن تعرفي.
– حسناً، سأقول لك لاحقاً، لكن بالي مشغول كيف سأرد لك الدين.
- الأمر لا يستحق، لا تشغلي بالك.
- عندي حاجة سأبيعها الآن وسأرد لك اليورو، فهل تشتريها أم أعرضها على غيرك ؟
- هل تريدين أن أشتريها قبل أن أعرف ما هي ؟
- إنها حكمة. أعطني يورو واحداً لأعطيك الحكمة.
- وهل ستعيدين لي اليورو إن لم تعجبني الحكمة ؟
– لا، فالكلام بعد أن تسمعه لا أستطيع استرجاعه، ثم إن اليورو الواحد يلزمني لأنني أريد أن أرد به دَيني.




أخرجتُ اليورو من جيبي ووضعته في يديها وأنا أنظر إلى تضاريس وجهها. لا زالت عيناها جميلتين تلمعان كبريق

عيني شابة في مقتبل العمر، وأنفها الدقيق مع عينيها يخبرون عن ذكاء ثعلبي. مظهرها يدل على أنها سيدة متعلمة
لكنني لن أسألها عن شيء، أنا على يقين أنها ستحدثني عن نفسها فرحلتنا لا زالت في بدايتها.




أغلقت أصابعها على هذه القطعة النقدية التي فرحت بها كما يفرح الأطفال عندما نعطيهم بعض النقود وقالت :

أنا الآن متقاعدة، كنت أعمل مدرّسة لمادة الفلسفة، جئت من مدينتي لأرافق إحدى صديقاتي إلى المطار.
أنفقتُ كل ما كان معي وتركتُ ما يكفي لأعود إلى بيتي، إلا أن سائق التكسي أحرجني وأخذ مني يورو واحد
زيادة، فقلت في نفسي سأنتظر الحافلة خارج المحطة ، ولم أكن أدري أنه ممنوع. أحببتُ أن أشكرك بطريقة أخرى
بعدما رأيت شهامتك، حيث دفعت عني دون أن أطلب منك. الموضوع ليس مادياً. ستقول لي بأن المبلغ بسيط
سأقول لك أنت سارعت بفعل الخير ودونما تفكير.




قاطعتُ المرأة مبتسماً : أتوقع بأنك ستحكي لي قصة حياتك، لكن أين البضاعة التي اشتريتُها منكِ ؟ أين الحكمة ؟


- “بَسْ دقيقة”.

- سأنتظر دقيقة.
- لا، لا، لا تنتظر. “بَسْ دقيقة”… هذه هي الحكمة.
- ما فهمت شيئاً.
- لعلك تعتقد أنك تعرضتَ لعملية احتيال ؟
- ربما.
- سأشرح لك: “بس دقيقة”، لا تنسَ هذه الكلمة. في كل أمر تريد أن تتخذ فيه قراراً، عندما تفكر به وعندما تصل
إلى لحظة اتخاذ القرار أعطِ نفسك دقيقة إضافية، ستين ثانية. هل تعلم كم من المعلومات يستطيع دماغك أن يعالج
خلال ستين ثانية ؟ في هذه الدقيقة التي ستمنحها لنفسك قبل إصدار قرارك قد تتغير أمور كثيرة، ولكن بشرط.
– وما هو الشرط ؟
- أن تتجرد عن نفسك، وتُفرغ في دماغك وفي قلبك جميع القيم الإنسانية والمثل الأخلاقية دفعة واحدة، وتعالجها معالجة
موضوعية ودون تحيز، فمثلاً: إن كنت قد قررت بأنك صاحب حق وأن الآخر قد ظلمك فخلال هذه الدقيقة وعندما
تتجرد عن نفسك ربما تكتشف بأن الطرف الآخر لديه حق أيضاً، أو جزء منه، وعندها قد تغير قرارك تجاهه.
إن كنت نويت أن تعاقب شخصاً ما فإنك خلال هذه الدقيقة بإمكانك أن تجد له عذراً فتخفف عنه العقوبة أو تمتنع
عن معاقبته وتسامحه نهائياً.
دقيقة واحدة بإمكانها أن تجعلك تعدل عن اتخاذ خطوة مصيرية في حياتك لطالما اعتقدت أنها هي الخطوة السليمة، في حين
أنها قد تكون كارثية. دقيقة واحدة ربما تجعلك أكثر تمسكاً بإنسانيتك وأكثر بعداً عن هواك. دقيقة واحدة قد تغير مجرى
حياتك وحياة غيرك، وإن كنت من المسؤولين فإنها قد تغير مجرى حياة قوم بأكملهم… هل تعلم أن كل ما شرحته لك
عن الدقيقة الواحدة لم يستغرق أكثر من دقيقة واحدة ؟
– صحيح، وأنا قبلتُ برحابة صدر هذه الصفقة وحلال عليكِ اليورو.
- تفضل، أنا الآن أردُّ لك الدين وأعيد لك ما دفعته عني عند شباك التذاكر. والآن أشكرك كل الشكر على ما فعلته لأجلي.




أعطتني اليورو. تبسمتُ في وجهها واستغرقت ابتسامتي أكثر من دقيقة، لأنتهبه إلى نفسي وهي تأخذ رأسي بيدها

وتقبل جبيني قائلة: هل تعلم أنه كان بالإمكان أن أنتظر ساعات دون حل لمشكلتي، فالآخرون لم يكونوا ليدروا
ما هي مشكلتي، وأنا ما كنتُ لأستطيع أن أطلب واحد يورو من أحد.




- حسناً، وماذا ستبيعيني لو أعطيتك مئة يورو؟


- سأعتبره مهراً وسأقبل بك زوجاً.


علتْ ضحكتُنا في الحافلة وأنا أُمثـِّلُ بأنني أريد النهوض ومغادرة مقعدي وهي تمسك بيدي قائلة:

اجلس، فزوجي متمسك بي وليس له مزاج أن يموت قريباً!




وأنا أقول لها : “بس دقيقة”، “بس دقيقة”…


لم أتوقع بأن الزمن سيمضي بسرعة. كانت هذه الرحلة من أكثر رحلاتي سعادة، حتى إنني شعرت بنوع من الحزن

عندما غادرتْ الحافلة عندما وصلنا إلى مدينتها في منتصف الطريق تقريباً.




قبل ربع ساعة من وصولها حاولتْ أن تتصل من جوالها بابنها كي يأتي إلى المحطة ليأخذها، ثم التفتتْ إليّ قائلة:

على ما يبدو أنه ليس عندي رصيد. فأعطيتها جوالي لتتصل. المفاجأة أنني بعد مغادرتها للحافلة بربع ساعة تقريباً استلمتُ
رسالتين على الجوال، الأولى تفيد بأن هناك من دفع لي رصيداً بمبلغ يزيد عن 10 يورو، والثانية منها تقول فيها:
كان عندي رصيد في هاتفي لكنني احتلتُ عليك لأعرف رقم هاتفك فأجزيكَ على حسن فعلتك.
إن شئت احتفظ برقمي، وإن زرت مدينتي فاعلم بأن لك فيها أمّاً ستستقبلك. فرددتُ عليها برسالة قلت فيها:
عندما نظرتُ إلى عينيك خطر ببالي أنها عيون ثعلبية لكنني لم أتجرأ أن أقولها لك، أتمنى أن تجمعنا الأيام ثانية، أشكركِ
على الحكمة واعلمي بأنني سأبيعها بمبلغ أكبر بكثير.




“بس دقيقة”… حكمة أعرضها للبيع، فمن يشتريها مني في زمن نهدر فيه الكثير الكثير من الساعات دون فائدة ؟



بقلم : محمد عبد الوهاب جسري


بعد ان قرأت كنت أرغب في كتابة شكرا أسمى
بس دقيقة فكرت وقررت ان أشكر الجميع فقط

ف ألف شكرا للجميع .

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عبدالله عليان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:03 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.