العنوان: مدخنة 18 + - الصفحة 3 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
شاعر المليون 12 (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 4 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : نايف الروقي - مشاركات : 75485 - )           »          أضغاث أحلام أنثى (الكاتـب : أسرار - مشاركات : 0 - )           »          قَمْح. (الكاتـب : عَلاَمَ - مشاركات : 6 - )           »          سطرٌ (تحتَ) المِجهر .. (الكاتـب : رشا عرابي - آخر مشاركة : عَلاَمَ - مشاركات : 251 - )           »          معروض ..!! (الكاتـب : نايف الروقي - مشاركات : 25 - )           »          على ذاك الـرصـيــف . . . ! (الكاتـب : فيصل الحلبوص - آخر مشاركة : نايف الروقي - مشاركات : 3906 - )           »          أَعـتَــرِف .! (الكاتـب : سُرَى - آخر مشاركة : نايف الروقي - مشاركات : 74 - )           »          وللحديث بقيه (الكاتـب : ساره عبدالمنعم - آخر مشاركة : نايف الروقي - مشاركات : 115 - )           »          إكتئابُ الرُّوحِ (الكاتـب : رضا الهاشمي - آخر مشاركة : أسرار - مشاركات : 10 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-25-2008, 02:33 PM   #1
أمل السويدي
( كاتبة )

الصورة الرمزية أمل السويدي

 






 

 مواضيع العضو
 
0 العنوان: مدخنة 18 +

معدل تقييم المستوى: 0

أمل السويدي غير متواجد حاليا

افتراضي



أقضي يومي في ثني الرسائل الصغيرة الخاصة بك، أصنع من أوراقها قُبلات من ورق، وقلوب في قصاصات، وألصقها جميعاً على لوح كرتون أبيض، أكتب بالقرب منها ملاحظات قصيرة، ورموز ضئيلة مثل نجمـ * ـة، وأوزع العديد من الفواصل وخربشات دراسية # وعلامات رياضية %، أراك نائماً، بيدين خاويتين، لا تملك مقدار الرسائل التي تأخذ شكل الطائرات الورقبة، وترميها صباحاً، حينما أعدل من وضعي في السرير، وأحاول التقام الأحلام العالقة في شَعري بأصابعي الناعسة، للمرة الأولى أجدني على قائمة الانتظار مثل مكالمة عارضة، ووظيفة أضطرب من كونها في مصنع كيميائي أو مكتب إداري، أعلم أنك السائر نحوي، تمشي بحقيبة صغيرة جداً: "ليوم واحد فقط"، تأتي واثقاً لسنين أخرى وطموح مرتفع، بينما أكتفي برجاء قصير القامة، له شكله اللطيف أن تكون معي كالآلهة الإغريقية: " فاتناً، أبدياً، قريباً، لا يتغير "، لأنك ستتحمل وزن الـ 47 بين ذراعيك، وستزعجني حينما تسحب كتاباً أقرأه بين يديّ، وترفعه عالياً، وأقفز مراراً كي تناولني إياه وترفض لانشغالي عنك، ستكون أيها الصديق – الذي أحب – المسؤول عن تغطيتي بالفراش حينما أزورك وأنام بعد دوام الجامعة على الكنبة، المرافق لي للسينما، وإنهاء البوب كورن قبلي وإصدار أصوات الفقاعات من الشراب الغازي الذي تشربه، أنت من سينتبه إلى سحَّاب فستاني المنحدر كثيراً، ستشدني من خصري، وتزيح ضفيرتي ناحية عنقي، لتنبهني وأنت ترفع السحَّاب للأعلى في مساحة الظهر القصيرة: ’’لا تتحركي‘‘، وسأزيد أيضاً أنك ستتحدث إليّ وتثرثر عن يومك الماضي، ستتفاخر بالنساء بالرغم من تركيزك على عينيّ – تكمن الغيرة فيهما – وسأبادلك بالتفاخر عن صديقي برنارد، وزميل العمل الذي أسمع اسمه ولا أعرفه: أحمد، ولن تنتبه أن برنارد مجرد موظف في مكتب سفريات، وأن الأستاذ حارب الـ مُعجبة به رغم أنه متزوج، قد غادر القسم لإتمام دراساته العليا ولن يُدرّس البيولوجيا الجزيئية مجدداً، وإن كنت أعبر بجانب مكتبه، وأقول لفاطمة: ’’أفتقده‘‘، في قرارة نفسي سأخدشك جداً كـ قطّة تعلم بأمر إنجابها لـ هِرٍّ واحد وليس سبعة، وستبتسم لي، وقد تقترح عليّ إطالة أظافري لأغرسها في كتفيك، وحتماً سأركلك حينما تشير إلى ذلك بخبث، ’’لِمَ تحتملني بهذا الحجم؟ ‘‘، وأكتب في النداء مرة أخرى: أيها الصديق – الذي أحب – لنعرفنا معاً، ها أنا أرفع طرفيّ التنورة بـ خِفّة، وأثني ساقاً للخلف: ’’أنا أمل، وأنت؟‘‘، ستأخذ يدي وتقبّلها، وستضحك في انحناءك، علينا إتقان الأدوار المسرحية كي نعيش، أتوافقني؟، سنؤدي جميع الأدوار، وسنتناوب في أجسادنا وراء الكواليس، سأوفر لك: الشعر المستعار، الأنف الأحمر، القفاز المخملي، سمّاعة الطبيب البلاستيكية، الحذاء النقري، اللحية المزيفة، المنديل المزركش، ساعة الجيب، وقصائد لن يكتبها شاعر تحت ضوء القمر، بل سيدفع لـ رَجُل معدوم ثمنها، اتركنا لجميع الأشياء المحتملة وأقبل في عادة سريّة شريفة – أن نختبئ طويلاً من الكل ولا يكشف أمرنا أحد، وإن مضينا إلى معهد اللغات في سيارة واحدة، وإن تقاسمنا الفراش بلا جنس، لنثير الحيرة في آخر الأخبار، ولن تتصدر صورنا الصحف لمجرد أنني أشتاق إليك، وأفاجئك بقطعة "مافنز" في الصباح، وقبلة على شفتيك، مع أننا لا نمتُّ بالعشق بأية صلة، كل ما في الأمر أنني أتريث عبورك عبر الواجهات الزجاجية، ولوحات الإعلان، في يدي طبق معجنات، أخرجته من الفرن منذ قليل، وعلى وجهي علامات الطحين، والمريلة لسوء الحظ نظيفة جداً، اليوم ستقترب من المدخنة، وستلمح خطوات السكّر منها، تخيل؟ أقدام وكفوف اليد ترتفع في دخان أبيض ناصع، حيثما يشق غراب أسود أفقه، يخترق البياض، ويندفع بأثر الدقيق على جناحيه، وتتبعه العصافير الجائعة يحسبونه فتات خبز الأمس، ونحن هنا في المدخنة، ألعق إصبعك الـ طحين، وتطبع قبلة الـ طحين . . .
شفتان على خدي،
طحين على خدي،
شُعيرات الشَارِب على خدي،
حالت عن القبلة كاملة على خدي،
فكانت شبه شفتين على خدي . . ،

 

أمل السويدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-26-2008, 07:00 PM   #2
أمل السويدي
( كاتبة )

الصورة الرمزية أمل السويدي

 






 

 مواضيع العضو
 
0 العنوان: مدخنة 18 +

معدل تقييم المستوى: 0

أمل السويدي غير متواجد حاليا

افتراضي


أن تتأخر عني، يدفعني لثني أصابع كلتا يديّ، ومقاربتهما لرأسي مثل محاولة للإقدام على الجنون والصراخ، اعتدت على وجودك قبلي على الحافة، حيث نجلس هناك، تقابلني بوضعية جلوس حين تمد رِجْليك للأمام بينما أتداخل في لَيِّ الركب، قريباً جداً، تلتف الساق بالساق، وأيادينا متشابكة عندما أنظر إلى عرش الرحمن بعيداً وأحاول الاعتراف لك كثيراً بأشياء غير مهمة لكنك ستهتم بها وستسألني في تفاصيلها ومشاعري حينذاك، على الحافة سنسخر من الوادِ الوضيع، وسنرميه بالحجارة لمجرد نية الشغب، ظهري المواجه للسقوط لا يخاف، هذا الجرف آمن جداً معك، وإن سكنته العفاريت والأشباح، أشعر بأن جميع الأرواح تدور حولنا في دائرة، وتحيط بنا، ترقبنا، تتحين فرصة انفصالك عني، ويدركني التعب، أشتكي من الوقت الطويل، وأنك تأخرت اليوم ولوهلة، تتطاير الخفافيش من الوادي إليّ، تنتقص من قميصي، هذه العمياء تفقىء رؤوس أصابعي، وطواط ضخم أبيض، يخربش على ساعديّ وأبكي باسمك، يأتيني الألم على مقادير، أتذكر المدخنة وأنت، وتلقائياً أتوعك وأسعل دخاناً كثيراً، وأرفع يدي لفمي أكتم النفثات حتى أحدق في راحتي كفي، فإذ بالفحم يغطيها، أفقد وعي تحديداً بعد مناداتك وأنت تركض، تركض، تركض وتركض، أسمع صوتك المرح في صدغي المتجه لميمنةٍ ويدك أسفل عنقي، لا أتبين وجهك، لا أراه، تبسمل عليّ وأود لو أضغط عليك في قبضة، وأخبرك أن لا تستتر وتعدني بأنها آخر مرّة، وبغباء أبهت بين يديك، وأختفي، لم أعلمك من قبل أنني أتبخر سريعاً حين تلمسني، تجعلني كائناً خفيفاً، تخلص من جسده أخيراً، وارتقى إلى السماوات ليغني أغنية بائسة مع الملائكة، والآن على هذا البُعد والعُلو والانخفاض والاستدارات والانفجارات والأمواج مثل الكوارث الربانية، كيف سنلتقي على الحوافِّ بالتلامس وبيننا برزخ لا يبغيان، أصبحت لا إرادياً أبكي عند الحواجز، قريباً من الجدار، أسفل مقبض الباب، بعيداً عن يسار النوافذ، عند مداخل المحلات التجارية، على سلالم طائرة الخطوط الجوية القطرية ورأس المها بقرنيه ينبهني إلى قضيبين من المعدن في زنزانة، وأحياناً عبر طريق سلوى ونهاية رسغ قطر على الحدود، وأفكر بشراء ساعة معصم هائلة للأرض، وتوقيتها على موعد هروبي معك – ما رأيك بالعاشرة وعشر دقائق ؟– إلى بُعْدٍ رابع وليس بتكعيبي، خذني إليك وزمّ شفتيك، فإنني أحبّ الرَجُل صَفَّارا، واشتر لي بالوناً أحمر حينها، لأتعمد إفلاته والصياح بأسف: ’’يوه! طاااااار!‘‘، في محاولة لإزعاج صفيرك بينما ستغمز وتشد ذراعي لتتابع تمرير الهواء في صدرك في قُبلة نحو رئتيّ، للمرة المليون أتيقن أن محاولاتي لإثارة العصب الأكبر فيك، لا يُجْدِ، أفعل ذلك لمتعتي الخاصة، أمتحنك ربما، أصنع لك فخاخاً لتنقلب في حبل الشجرة، لكنني أقع بدلاً عنك وينقلب الكون أمامي لتضحك على ما يلي: "شَعري الـ مقابل للعشب حينما تتسابق السناجب بالجوز، وتصعد للجذع عبر مرورها من هامتي، لعنقي، ويدخل سنجاب صغير في عروة الصدر لأشهق عالياً ومنه عبر رجلي ليقفز إلى الغصن ويجري، يدي الواحدة التي تجمع الفستان بين ساقين، لمنعه من الجاذبية، وفردة حذائي المرمية تحت رأسي "، وبهدوء تنزلني، تشد أذني: ’’إلى متى المكائد يا لعوب؟‘‘، ’’ إلى قيام الساعة وأنت معي‘‘، تغلغل أصابعك في غرتي، وتفسد النفخة متعمداً وتتابع الضحك حين أدفعك: ’’هييييه!‘‘، تأخذ برأيي: ’’نذهب للمدخنة؟، نجحت في طلاء قطع الفحم، لدينا اليوم فحم ملون، وألواح محلاة وبالون أحمر جديد، ربطته جيداً بالفوهة، كي لا تفلتيه مجدداً ‘‘، أُخرج لساني بعبث، وأنهض معك، يدك في يدي، نسير وذيلي السنجاب يميل في الطريق، وأخبرك بأنني سأمتلك ذيل الثعلب وأذناه أيضاً: ’’ تحبُ ذيلي، مُوْ ؟‘‘، ’’مُوْ جداً !‘‘، وألمح من البعيد المدخنة، البالون الأحمر معقود، والدخان لم يخرج بعد: ’’هيّا، هيّا!‘‘، نعدو وتثب النمور من الرياح، تسبقها الغزلان قافزةً، وأنا وأنت في الأخير نجري، لن نتعثر ولن تتلعثم أحذيتنا في نطق الأرض، نتابع الركض، علينا الوصول إلينا قبل إنطفاء المدخنة وذوبان البالون الأحمر في الهواء . . . ،

 

أمل السويدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-04-2008, 11:41 AM   #3
عطْرٌ وَ جَنَّة

كاتبة

مؤسس

افتراضي


.

.

.





أحتاجُ كُلّ ماكُتب أعلاه قَريباً مِن عيني
أنا أقرأ ../ أنا أُغمض وَرِيدي ..وأتحسس رِئتي فَقَط ,

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


.

.

.

 

التوقيع




مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عطْرٌ وَ جَنَّة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-07-2008, 09:13 PM   #4
أمل السويدي
( كاتبة )

الصورة الرمزية أمل السويدي

 






 

 مواضيع العضو
 
0 العنوان: مدخنة 18 +

معدل تقييم المستوى: 0

أمل السويدي غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري مشاهدة المشاركة
..

أمل السويدي..
اهلاً بكِ وبـ.هذا المداد
الذي لايكتبه الآخرون.
شكراً تليق بـ.هذا الحضور الوضاء.
..
مرحباً كثيراً سعد،
شكراً لنورك - مصباح الليل لهذهِ الساعة .


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَسمَة آلْ جَابر مشاهدة المشاركة


الأمــل . أمل.’,..،.
ـــــــــــ بِرقةِ حروفكَـ تُجبِرُنـي أن أقولُ لكَـِ كم أنـا مٌتلذذه بصفاءِ بوحك الرطبِ ليلةَ القشوف ,,
أهلاْ بكِ وأكثر لِ تواجدكـ الرآقي .،

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أبتسم وفي يدي وردة - بسمة .


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.فيصل عمران مشاهدة المشاركة
سألتزم الصمت حيال ماأجده من يراع لأمل ، وان كان العنوان متاهة في قلب ابيض ..!!


أمل السويدي ، ستشدّ معظم الأنظار الى مدنك القاتمة كمدخنة الا أن دخانها ريش من الحروف الحالمة .
مرحبا .

هنا تطمئن الفراشات، وتُورق أعشاشاً كثيرة . .

د.فيصل،

أهلاً بك في الدخان وما يختفي بعده .


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة مشاهدة المشاركة
.

.

.



هَذه الـ أمل أعرفها جيِّداً
لَها نَصيبٌ مِن رِئتي ..لاتَعرفه !
بعيِّداً عن هذَا :
لَن أبرح عُلييّتكِ فَوق المطر ../ ثمّة شيءٌ هُنا يلتقط أنفاسي بخَدرٍ ..ويَحشي أكمامِي بالعصافير ,
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


.
.
.

وسأحفظ هواءك في صدري جيداً يا جنةً بعطرها.

 

أمل السويدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-19-2008, 03:39 AM   #5
عطْرٌ وَ جَنَّة

كاتبة

مؤسس

الصورة الرمزية عطْرٌ وَ جَنَّة

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 245

عطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعةعطْرٌ وَ جَنَّة لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي





[ إضَاءة ../ نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ]



 

التوقيع




مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عطْرٌ وَ جَنَّة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-11-2009, 12:48 AM   #6
أماني بنت محسن
( كاتبة )

الصورة الرمزية أماني بنت محسن

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18

أماني بنت محسن غير متواجد حاليا

افتراضي




" أمــل الســويدي "


ذكــيــة أنتِ .

لمــاذا ذهبت ؟

أريد أن اتعلم بعض منك .

؟
؟
؟


احــتــرامــي .

 

أماني بنت محسن غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:35 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.