۞ انـَا وَ الْلَيْلُ وَ قِيِْثَارَةُ عَزْفهِ ۞

[السندريلا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد

بدايتك مع الليل كانت مبهرة كانبهار تعبيرك,بعد أن أحاط ليل حرفك بنا أسمعتنا أغنية ذلك المقهى لننسى نفسها كليّا بهذا الليل,وبعد الانتهاء..
كانتّ قراءتنا داخل برواز خيالك
تحيّتي لك

كَانَ ذَاكَ الْليْلُ يَنْسَابُ فِيْ شُرْفَتِيْ
وَ يَقْتَنِصُ الْقَلبَ بِلَا هَوَادَةٍ ! ..

♦.
♦.

شُكرٌ مَتْبُوعٌ بِـ هَامَةِ تَقْدِيِرٍ تَنْحَنِيْ حَيْثكَ ..

 

[السندريلا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير العلي

وكيف للوحدة أن تسكن قلباً عزف الليل مواويل !


جميلة جداً


مودتي

بِ قَدْرِ امْوَاجِ الْبَحرِ
كَانَتْ الْمَوَاويِل صَامِتَة ،، فِيْ وَقْتٍ
كَانَتْ عَقَارب الْإنْتِظَارِ خَائِرَة الْقُوى ! ..

♦.
♦.

طَاغِيْ الْإمْتِنَانْ ،، لِـ كُلِّكِ يَا وَارِفَة

 

[السندريلا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرة سراب

السندريلا
لوجود حرفك طعم خاص..
ولمذاق قلمك رونق متفرد بك..
تلونت على يديكِ الحروف وتماوجت بالف لون ولون..


باقة ورد لكِ يا رائعة الحضور..

نَوافِذُ الْإمْتِنَان مُشَرَّعَةً لِ تُصَافحَ يَميِنكِ ،،
يَا غَيْمَةٌ تغْدَقِينْ كُلِّيْ بِـ اعْذَبِ قَطْرَاتكِ ،،

♦.
♦.

 

[السندريلا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:
شُكراً على الرّسْم / الكِتَابة.

وَ 00 لَكَ الْشُكرُ اضْعَاف مُضَاعَفَة

♦.
♦.

 

[سعد المغري]

..

السندريلا..
ومن رحم السماء
ينثال هذا العزف.
نص كان كـ.الومضة
يشع سحراً ويخطف الألباب..
تحية لكِ ولـ.نور حرفكِ.

 

[السندريلا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم

:
عَميقة هذهِ الأنفاس ك عُمق الاحساس هُنا ،
[ وأنا .. وحيدة .. أحرس أمواج .. بحرك ] !

تكفي هذهِ وَ تشبع ،


مُذهلة !

امْتِنَانِيْ الْجَمْ
لِ تَشْرِيِفكَ الْزَاخِمُ بِ الْألَقِ ..

♦.
♦.

 

[السندريلا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال أحمد

:
لـ الليل سحر ومدارك عميقة من الألم..
وانحناءات الذكرى..
وكثير من الحنين..


السندريلا..
هذه الوليدة أخذتني إليها
وكم أطلت الوقوف بين تفاصيلها..



رائعة وأكثر وأكثر
.

لِ قُدُومكِ الْوضَّاء ،، وَ تَهَالِيِلُ هُطُولكِ
وَ 00 عَذْرِيَّة حُرُوفكِ
جَنَائِنٌ منْ الْوردِ وَ اطْغَى ..

♦.
♦.

 

[السندريلا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

.
.
.

قَرأتُكِ
دُون الحاجة لِتشغيل المُوسيقى وحُنجرة فيروز ..
ودُون الحاجة للتنفس حتى ..
إذ كُل ماأردته كان موجوداً بوفرة ../ حَتى الحُلم الَّذي أضاعني منذّ كنت صغيرة
وحتّى نسمة الهواء التي مرقت على وجهي منذّ حُبٍ ..وأخذت ملامحي !

.

.
.

كَ الْمَاءِ فِيْ احْضَانِ الْسَمَاءِ هُطُولكِ ،،
تَرْوينْ الْمسَاحَاتِ ارْتوَاءً لَا يَنْضَبْ ،،
امْتِنَانِيْ ..

♦.
♦.