أوْفٍ

[سعد الصبحي]

صادقةٌ مع الحزنِ جداً يابسمه .. و أتمنّى أن لاتكوني صديقةً له ..
هذه المرّة الأولى التي اقرأ نصّاً لك على ما أعتقد .. وعلِمتُ أنّ الكثيـر قد فاتني سابقاً .. الكثير من الأحساس , الحريرية في الكتابة , والصدق فيها ايضاً ,
شكراً لفتحِك نافذةً للأمل في آخر الدّمع .. وشكراً للحرف الذي تملكين .. والطّيبةُ التي تسكنك .

 

[حصه العامري]

.
.
شكراً لأنكِ آتيت الأب " حُب, أنفاس .. والصغيرات اليتيمات " .

 

[مَنَالْ أحْمَد]

:

أوفٍ؛
كـ آهة تذيلين بها تلاوتك وتوشميها بانفاسك البيضاء..
أكادُ أشعرُ بملامح النور في جبهة حزنك وبسمة ايمانية صادقة تتورد بها وجنتيكِ..

ابقي كما انتِ يا صديقة
بسمة (:

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

مِنْ نزيف الشمس ، أهيم خلف السَرآب .

،،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

وِيبَقىْ الأمل بِدآخِلّيْ سِر مَكتَوُمَ
،،

 

[سعد المغري]

..

بسمة آل جابر ..
هذه الأوفٍ أغنية في شفاه الـ غيم وفاصلة تتسكع بين أصابع الـ ريح ..
يكتمل الـ حزن هنا بأحرف صنعت من يد الـ جفاف الـ باردة ..
من ظل منفى ذاتي .. من تشرد روح عالقة على مشجب مهترئ .
فجر أنتِ يابسمة