أفـاقٌ لاتُـدرَك !

[تركي المعيني]

؛


نداءٌ يتشظى في مسامع المدى ؛
يتوسل الصبح بـ ترنيمة عصفورة
ويقيم شرائع الحنين على رحيق الزهر
كي يطيب له المقام تحت أفياء المجيء !

،

يتهدّل الحرف من شفاهكِ لحنًا رقيقًا يا بلقيس !

سلمتِ وسلم اليراع !

 

[بلقيس الرشيدي]

ذَاكَ الضَوء يتسلَّلُ إِلينَا كَي يَحتضنَ أحلامَنا فَتغبِطُنا النجُومْ والقَمرْ وعَتمة الضَباب !
أهلاً بـ رونقِ حُسنكَ يافُؤاد الأدبْ وبِهَذَا الغُصنْ الحَاملْ للربِيعْ فِي خُطواتِ إنصَاتِكْ .

شُكراً كـ أكثَر مايكُونْ وَ . أكثَر

 

[بلقيس الرشيدي]

حيَّاك الله ياإِبراهِيمْ وأهلاً بكُل هَذَا المَدَدِ مِنْ الأناقَة .
ثَنائُكَ أشعرني بـ الفَخرْ وأهدَانِي إبتسَامة عُمرْ والكثِيرُ مِنْ أنفاسِ الزَهرْ !

ممتنةْ جداً ولكَ عاطِر التقدِير

 

[بلقيس الرشيدي]

أهلاً بـ رُوح الهُدوء إِيمانْ .
ومرُوركِ لهُو النقَاء لاأستغني عنهُ أبداً بَينَ سطُوري فحيَّاكِ بكُل عِطرٍ وزهر .
شُكراً لأنكِ تُهدين لِي الجَمالْ بكُل الحُب .

أسعدكِ الله

 

[بلقيس الرشيدي]

أهلاً بـ أنيقة أبعاد جلِيلَة وحُسنَ إطلالتُكِ أخجلَت حرفِي وإنصَاتِي !
رَوعتُكِ قدُومكِ وهَذَا الشَذَى المُتسربِلْ خُطاكِ فشكراً لـ إمتدادِ النُور منكِ

أسعدكِ الله

 

[أنور السيفي]

الأخت الكريمه

بلقيس الرشيدي

هُنا فلسفه

لايُجيدها سواك

بُعد عميق في الكتابه

وصور تشغل الفكر

وتخاطب الوجدان

دام عزفك


شكرا ً


تقديري

 

[نواف العطا]

توَجُّد أتت به الذاكرة في سرد ماكان من إكتمال نبضٍ ولهفةٍ وتصاوير صاغتها قلوبٌ محملة بالحب في أسمى وأكمل حالاته ، هُنا إكتمال لإنسكاب أرتوت بالفكرة وأعتلت بالمفردة .
ولكِ كل ودي وتقديري يا رائعه .

 

[بلقيس الرشيدي]

أهلاً بِفَاخِرة الضَوء الرَند !
تأتينَ بِالربِيعْ معكِ ياعِطر ويَبقَى جمالُ الشُكر قاصِراً بِقُربِك .

شُكراً كـ أكثَر مايَكونْ وأبهر .