بادئ ذي عشق

[يسرى طعمة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

وبادئ ذي بدء أهلا وسهلا بكِ الشاعرة يسرى طعمة في الوطن الإبداع الجميل الوطن الأبعادي ,

مدخل النص يستقبلنا بصورة فنية إبداعية ساحرة
وهو عبارة عن نقل خبر لصورة لا يراه بل هي ترى هذه الصورة بذائقتها
ستخبره كيف ترتشف فراشات النبض رحيق دمها .وكيف يتحول الأُرجوان لسائل ويسيل
على غصن مُنهك وتعب .


الإبداع ما هو إلا التكافؤ الكامل بين العاطفة التي يحسها المبدع
وبين الصورة التي يعبر بها عن هذه العاطفة . فالشعر في كنهه صور فنية تُعبر عن مخاض عاشه الشاعر،
ونجح في جعله لوحة فنية رائعة .

تقديري واحترامي. لهذه القراءة الشفيفة. والراقية من فكر رقرارق كالفرات.
تحايا معطرة بمداد من الياسمين

 

[إكرام حسون]

اخبرني ابداعك من يسرى تكون
ولكن لن يخبرني همسك بأي محبرة
تمزج كل روعة هذا الحروف
ترسمين باحساسك لوحة
من رونق الابداع
و يبهرني عطرك الاخاذ يا مبدعتي
ما اروعك واهلا ومرحبا بك في بيتك ابعاد

 

[إبراهيم يحيى]

أهلاً بكِ يُسرى ..
حرفًا نمدّ له اليُمنى .. نصافحه لنبدو أكثر جمالاً و رقّة .

 

[يسرى طعمة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم يحيى

أهلاً بكِ يُسرى ..
حرفًا نمدّ له اليُمنى .. نصافحه لنبدو أكثر جمالاً و رقّة .

انحناءة ليدٍ. زرعت الورد. في قفار الصفحات. فازهر القصيد. وتغنى
موتي وقوافل عطر لطيب الحرف ورالمرور

 

[يسرى طعمة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إكرام حسون

اخبرني ابداعك من يسرى تكون
ولكن لن يخبرني همسك بأي محبرة
تمزج كل روعة هذا الحروف
ترسمين باحساسك لوحة
من رونق الابداع
و يبهرني عطرك الاخاذ يا مبدعتي
ما اروعك واهلا ومرحبا بك في بيتك ابعاد

قطتي المدللة. اكرام. على زندي تغفين كما يغفى الحمام. وحين تهدلين بين سطوري. يشرق الفجر من بين الركام. محبتي. الشاسعة ياغالية

 

[إبراهيم بن نزّال]

هذا النص من سويداء البستان مكتوب، شفيف وجدا.
تحياتي

 

[يسرى طعمة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم بن نزّال

هذا النص من سويداء البستان مكتوب، شفيف وجدا.
تحياتي

شكرا جزيلا صديق ابراهيم بن نزال لطيب الحضور
مودتي

 

[عمرو بن أحمد]

منذ زمن أصابني يقين
أن أروع من يكتب النثر الأنثى
وأجمل ما يسّاقط من الشعور ويزهر هو شعورها
النص تسلل لأعماقنا راقصا بصوره الجميلة وهمساته الشفيفة فيه روح نافرة يصطادها العطر ويتبعها الفراش..
ولا بأس إن أفضيت بسر (ويسجدُ على النار
وهو في الجنةِ يُعبدْ) كأنها التصقت بالنص قسرًا أو هكذا خُيّل لي ولا أعني بذلك استخدام اللفظ في غير محله فقط بل بدت الصورة مُرتبكة جدا- وتلك وجهة نظر-
فائق التحايا والإعجاب.